الصفحه ٦٨ : (٢) إلى المكان غاية صار الأمر بختيا. فإن الجواب عنه أن قوله
: إن الجعل لا يغير الحال فى هذا الباب ، هو
الصفحه ٢٠٥ : أصغر منها فى الوجود إلا بالفرض (٩) (١٠) ، فيقف الكلام إلى أن نوضح عن (١١) أمر هذا المذهب.
وأما (١٢
الصفحه ٢١٨ : (٢٢) أو تزيد عليه فذلك (٢٣) متعذر وليس على (٢٤) قياس الصغر ، فإن القسمة لا تحتاج إلى شيء خارج عن الجسم
الصفحه ٢٢٨ : منه ، بل من
الطرف الآخر. فإذا (٦) نقص عن (٧) غير المتناهى فى جهة كونه غير متناه ، زاد غير المتناهى
الصفحه ٢٧٦ : الأسرع فى هذا الموضع هو الذي
ينتقل إلى الغاية فى زمان أقصر ، وأن يمتنعوا مرة أخرى عن أن يقولوا : إن
الصفحه ٥٦ : النفس لتحريك الأعضاء.
وأما الفاعل الخاص
فهو الذي إنما ينفعل عن الواحد منه وحده شيء بعينه ، مثل الدوا
الصفحه ٤ : صدنا عن شرح
كتبهم وتفسير نصوصهم ؛ إذ لم نأمن الانتهاء إلى مواضع يظن أنهم سهوا فيها ، فنضطر
إلى تكلف
الصفحه ٦٧ : اتفاقية غير محددة ، ولذلك (٣) لا يتحرز عن الاتفاق التحرز عن الأسباب الذاتية ونستعيذ (٤) بالله من الشقاوة
الصفحه ٨٦ : حكم حرارة تارة يفعل فى هذا وتارة فى هذا ، أو
رطوبة تارة تنفعل عن هذا وتارة عن ذلك وهى واحدة بعينها
الصفحه ١١٢ :
وكل (١) جوهر محسوس فله مكان ، فللمكان مكان إلى غير نهاية ، وإن
كان جوهرا معقولا فيستحيل أن يقال
الصفحه ١٧٢ : (٣) استمرار وجود بمعنى سلب التغير مطلقا من غير قياس إلى وقت
فوقت (٤) فهو السرمد ، والعجب (٥) من قول (٦) من
الصفحه ٢٠٣ : لشيء منها أول جزء
فنقول الآن : إنه
إذا كانت المسافة تنقسم إلى غير النهاية بالقوة ، فكذلك يجب أن
الصفحه ٢٦٤ : إنما (٢٠) تحدث من قرع (٢١) الوتر المدفوع بالمضراب عن وصفه المنصرف ، عند مفارقة
المضراب إلى وضعه
الصفحه ٣١٥ :
إلى البطلان من
السبب الذي يعرف في موضعه ، وهو السبب الذي يبطل القوى المستفادة العرضية من القوى
الصفحه ٣١٩ : الطبع ثلاثة أصناف من الحركات : واحدة حول وسط ، وأخرى (١٢) عن الوسط ، وثالثة (١٣) إلى الوسط.
وإذ قد