الصفحه ١٣١ :
الزمان نسبة (١) لا محالة إلى زمان الحركة فى ملاء مقاوم ، ويكون مثل زمان
مقاومة (٢) لو كانت
الصفحه ٢١٥ :
الخارجان ، ولو صح
ذلك لاستغنيت عن ذكر قطع (١) فى زمان متناه ، بل كنت أقيم خلفا عن قريب ، وهو أنه
الصفحه ٢٧٢ : أولئك : إن لا حركة (٥) إلا وهى منقسمة إلى (٦) ماض ومستقبل ،
فهو قول (٧) غير صحيح. فإنك تعلم أن الحركة
الصفحه ٢٨٠ : الجنسى ليس بالحقيقى (٦) ، وهاهنا مسألة ربما سأل (٧) عنها سائل وقال : متحرك قطع مسافة ، وكانت تلك المسافة
الصفحه ١٣٢ : عن طبع. وإن كان عن قاسر لزم الكلام إلى أن ينتهى إلى نفس أو
طبيعة. وإن كان عن نفس فالنفس تحرك بإحداث
الصفحه ١٠ : نسبنا هذه
المراتب إلى القوة المدركة ، وراعينا فى ذلك نوعين من الترتيب ، وجدنا ما هو أشبه
بالعام وأقرب
الصفحه ٥٩ : أن البناء معلول البانى ، فإن معلول البانى هو (٩) تحريك أجزاء (١٠) البناء إلى الاجتماع وهو لا يتأخر
الصفحه ٧٧ :
بالاستعداد التهيؤ
التام ، فقد يعطيه الفاعل ، كما يقال للمرآة إذا سئل عنها (١) لم تقبل الشبح
الصفحه ١٩٨ : أحدهما عن الآخر
وإبطال المماسة ، فهذا غير مسلم. ولو سلم ، لكان لا يحتاج إلى أن يلتجئوا إلى
التفريق حتى
الصفحه ٢٤٤ :
الأجسام المحيطة (١) به إليها ، ويتصل بها ، فلا يكون (٢) بحيث يثبت (٣) على صورته (٤) إلى أن يمزج
الصفحه ٢٩٥ :
الميل الطبيعى إلى
أن تبطل تلك البقية من (١) الميل الغريب (٢) بنفسها أو يبطلها
سبب آخر. ومثل هذا
الصفحه ٣٣٢ : بطء. إلا أن ذلك لا يحفظ هذه النسبة لأن حركة
الطبيعيات لا تتفق من الابتداء إلى المنتهى ، بل كلما أمعن
الصفحه ٣١ : يدل على فعل
الطبيعة لا على جوهرها (١٥) ، فإنه إنما يدل على نسبتها إلى ما يصدر عنها ويجب أن يزاد
في
الصفحه ٧٤ : أيضا وليس (٤) إذا كانت الحركة غاية وللفعل غاية وجب أن يكون لكل غاية
غاية (٥). وأن لا تقف المسألة عن لم
الصفحه ٥٢ :
فلست أفهم كيف
ينبغى أن تجعل المقدمات موضوعة للنتيجة ، فإذا قسنا (١) المادة إلى ما عنها يحدث فقط