الصفحه ٤٦ : وجود له بالفعل
، بل كأنه أمر بالقوة. ثم من أى الطرق (١٣) يسلك إلى إدراكه ، إذ قد أعرض عن المصور
الصفحه ١١٥ : قليلا (٤) إلى أن توهموا أنه حاو. وإذ (٥) كان المتمكن موصوفا بأنه فيه ، فلما أرادوا أن يعرفوا
ماهية هذا
الصفحه ١٢٧ : إلى غير النهاية. فلنفرض جسما يتحرك على الاستدارة على
دائرة أب ح د ، ونجعل (٤) الدائرة نفسها (٥) تتحرك
الصفحه ١٤٣ : فقد فرغ عن جوابها.
وأما التي بعد تلك
فهى مبنية على أن المكان لا يتحرك (٣) ، والمسلم أن المكان لا
الصفحه ٢٥٤ : تلك (٩) الجهة المحيطة (١٠) إلى أجسام مختلفة
الأنواع اتفاقا من غير وجوب ، وبقى كذلك.
وليس لك أن تقول
الصفحه ٣٠٥ : طبيعية ناقلة
إلى الحيز ؛ وكذلك (٣) إن كان (٤) كيفية (٥) بهذه الصفة أو كمية (٦) ، فإن كان حيزه
حيزا يمكن
الصفحه ٣١١ :
الطبيعية ، والآخر
(١) يصدر عنها وهى بحال غير طبيعية. وذلك مثل السكون يعرض (٢) عن الطبيعة إذا كانت
الصفحه ٢٠٠ : قد يخرج إلى الفعل ، بل نسلم أنه يجوز أن ينتهى إلى أصغر يعجز
عن تفرقة لبسطة على الأرض أو غيرها ، ولا
الصفحه ٣١٠ : الماهية أو لازما للماهية ، فتوهم الجسم ولا قاسر يقسره ،
ليس ممتنعا بالقياس إلى طبيعة الجسم ، وتوهم الجسم
الصفحه ٣١٤ : لذلك المكان ، وجرميته (٣) غير ممتنعة بما هى جرمية (٤) عن الانتقال والحركة ، فلا مضادة (٥) فيه لقوته
الصفحه ١٤ : هى عنها. (٥) فيكون هذا الذي هو للجسم كالخشب للسرير ، هو أيضا لسائر
ذوات تلك الصور (٦) لهذه
الصفحه ٣٨ : عرفتها ، وأما الطبيعى فهو كل منسوب إلى
الطبيعة ، والمنسوب إلى الطبيعة هو إما ما فيه الطبيعة (٤) ، وإما ما
الصفحه ٧ :
[الفصل الأول]
ا ـ فصل (١)
فى تعريف الطريق الذي يتوصل منه
الى العلم بالطبيعيات من مبادئها
الصفحه ١٧ : قابل لما تغير عنه ولما تغير (٤) إليه ، وصورة حاصلة وعدم لها كان مع الصورة الزائلة ،
كالثوب الذي اسود
الصفحه ٣٣ : هذا الرجل
قال : إن الطبيعة هى مبدأ موجود في الأجسام لتحريكها إلى كمالاتها وتسكينها (٢) عليها هو مبدأ