الصفحه ٢٢٦ :
عن ذلك لا محالة ،
إذ لها (١) قوة خارجة عن قوة الواحد ، فلذلك قوة الأعظم أكبر وأشد ،
فيجب أن يكون
الصفحه ٢٤٨ :
ولم يكن (١) عندهم له جهة غير هذه ، جعلوا طوله من رأسه إلى قدمه ، وعرضه من يمينه إلى (٢) يساره
الصفحه ٢٩٨ : . فنقول : إن كل حركة بالحقيقة فهى (٣) تصدر عن ميل يحققه
اندفاع الشيء القائم أمام المتحرك أو احتياجه إلى
الصفحه ٣٤ :
تكون طبيعة باعتبار وصورة باعتبار. فإذا الحركات قيست إلى الحركات والأفعال
الصادرة عنها سميت طبيعة وإذا
الصفحه ٣٠٠ : .
فنقول : أما أولا
، فإن الحركة المكانية أو الوضعية (٢) أقدم (٣) الحركات ، وذلك لأن النمو لا يخلو عن كل
الصفحه ١٧٩ : ، والآخر لا يفضل عليه ، فما يلقى الآخر يلقى الأول ، وإلا
فسيوجد فيه بالملاقاة شيء خاليا عن الأول. وقيل إن
الصفحه ٢٣٦ : . فقولنا (٨) إنه يجب أن (٩) تكون حركة ، لا
يمنع أن يكون ذلك الوجوب عن (١٠) مبدأ ، ولا قولنا وإنه يجب أن
الصفحه ٢٥٧ :
الأفق (١) وإن لم يكن حيوان (٢) يقايس (٣) به فإن جهة المشرق من كونها (٤) ، عنها تنبعث الحركة
الصفحه ٢٦٩ :
فإنه (١) أيضا اختلاف فى أمور خارجة عن ماهية الحركة وإن كان لازما (٢). فهذه (٣) هى الشكوك التي يظن
الصفحه ٤٥ : كان حده يتضمن نسبة ما إلى شيء خارج عن وجود الشيء.
وقد شرح هذا
المعنى (١٤) في كتاب البرهان ، فصناعة
الصفحه ٨٧ :
وبالجملة لا تكون
هذه الحال حال (١) اللون الذي هو بالحقيقة لا بالقياس إلى أمر خارج يختلف
بمقارنة
الصفحه ١٩٦ : تقابل شيئان لكل واحد منهما أن يتحرك إلى الآخر
حتى يلقاه ، ولا مانع له البتة عن لقاء الثاني خارجا ، فلهما
الصفحه ٢٨ : يحاط بما (٢٣) يتكون عنها ؛ وإذ (٢٤) لا سبيل إلى معرفة الكائنات فكيف علموا أيضا أن مبادئها
غير متناهية
الصفحه ٣٩ : . نعم لها نسبة إلى شيء واحد ، والنسبة إلى الشيء الواحد الذي هو
المبدأ لا يرفع الاختلاف الذاتى عن الأشيا
الصفحه ٦٠ : ، بل كان من يحفر إلى
الدفين يناله ، ومن (١١) يميل على زلق في شفير يزلق عنه. ويقولون إن فلانا لما خرج