الصفحه ٣٠٦ : ، فتكون
حركته إلى الكلية ليس عن طباعه ولكن تجذب الكلية إياه. وقد فرضنا حركته طبيعية ،
وعلى أنه يستحيل أن
الصفحه ١٨٠ : إذا شغله المتقدم
السابق إلى المماسة امتنع عن المشغول ولم يمتنع (٢٤)
__________________
(١) شي
الصفحه ٢٢٧ : . فالجواب عن (٢) ذلك إنما نعتبر فى هذا الباب أمثال الحركات المكانية التي توجب قطع مسافة ما (٣). وتختلف فيها
الصفحه ٧٦ : مزاجه اعتدل : بل يحوج إلى سؤال آخر
يؤدى (٩) إلى مادة أو فاعل. وأما إذا كان السؤال عن المادة واستعدادها
الصفحه ٢١٣ :
جميع الجهات فلأنه
(١) لا يخلو عنه مكان حتى يستبدله (٢) ، وأما إن كان غير متناه من (٣) جهة دون جهة
الصفحه ٧١ : خيرات وكمالات ، وأنه إذا
تأدت إلى غاية ضارة كان ذلك التأدى ليس عنها دائما (١٣) ولا أكثريا ، بل فى حال
الصفحه ١٤٧ :
الهواء أن ينزل
متسفلا عن خلاء يحصل فيه نزولا مندفعا (١) فى الماء ، فينبغى أن لا يحتاج الهواء إلى
الصفحه ٣٠٢ : استحال بطبيعة إلى البرد ، واستحالة قسرية
كاستحالة الماء إلى الحر (٧) ، وهاهنا (٨) كون طبيعى ، مثل
تكوين
الصفحه ٢٩٠ : تصح فيه لو كانت (١٥) بدل السكون ، لأنه عدم لكل حركة تكون فيه إلى ذلك الموضع
أو عن (١٦) ذلك الموضع. فإن
الصفحه ١٣٣ :
إلى آخر الأجزاء ،
وكان هذا المرمى المقذوف موضوعا فى ذلك المتوسط ، فيلزمه (١) أن يتحرك فى ضمان تلك
الصفحه ٢٥٦ : الوسطى
بالقياس إلى الأفق الذي (٣) هذه النقطة (٤) طالعة (٥) عليها (٦) ، هى جهة عنها ابتداء الحركة بالطبع
الصفحه ٧٣ : مقربة فى حركاتها المائلة (٢١) يصدر عن ذاته (٢٢) التبخر (٢٣) المصعد إلى حيث (٢٤) تبرد فيهبط (٢٥) للضرورة
الصفحه ٧٠ : أن تكون الأمور الطبيعية ، وذلك (١) بالقياس إلى أفرادها. فإنه ليس حصول هذه المدرة عند هذا
الجزء من
الصفحه ٣٠٧ : بطل ، وحصل ضده الذي هذا الفعل يصدر عنه صدورا أوليا. فإن الصورة أيضا
إنما هى مبدأ للحركة إلى فوق
الصفحه ٣٠٣ : حقيقة التدوير ، وانكشافها عن الماء ليس طبيعيا ، بالقياس إلى
طبيعة الأرض نفسها (٢٤). فإن طبيعة كل بسيط لا