الصفحه ٢٨٨ :
استمرارها ، حتى
يصح التعاند بين المبدأ والنهاية من جهة القياس إلى الحركة. وذلك إنما يتفق حيث
الصفحه ١٩ :
الشيء كان عن
الهيولى وعن العدم ، ولا يقال إنه (١) كان عن الصورة ، فيقال إن السرير كان عن الهيولى
الصفحه ٣١٦ :
يخلو إما أن يكون
ذلك له عن علة له (١) في ذاته وعن (٢) صورته الطبيعية (٣) ، أو عن علة خارجة عن
الصفحه ٥ : الذي يتوصل منه إلى العلم بالطبيعيات من مباديها.
(ب) فى تعديل
البادى للطبيعيات على سبيل المصادرة
الصفحه ٥٤ : ) تركيبها (١٩) فاعلة. فإذا (٢٠) قيست إلى المادة والمركب كانت صورة. وإذا قيست إلى الحركة
كانت غاية مرة وفاعلة
الصفحه ٨٩ : قائل : فما اضطركم إلى أن
اشتغلتم بالجزء وإن (١٩) كان مأخذا لاحتجاج ، هو (٢٠) هذا ، ولم تنصوا (٢١) فى
الصفحه ٩٠ : يكون عند غيرى له جواب. وأظن أن مأخذ (٥) الاحتجاج لا يلجئ إلى هذا كل الإلجاء ، وذلك إن كانت هذه
المقدمة
الصفحه ٩٨ : إلى نوع آخر ومن صنف إلى صنف. والمعنى الذي نذهب إليه هو هذا
الأخير ، فنقول أما الجوهر فإن قولنا إن فيه
الصفحه ١٢٥ : بعد كونه بعدا ذاهبا فى الأقطار ،
ويكون الكلام فى ذلك المعنى هو ذلك الكلام بعينه ، ويذهب إلى غير
الصفحه ١٤٨ :
ما بينهما إلى حجم
أكبر ، يحدث من ذلك وقوف معتدل عند قوام معتدل (١) : فليكفنا (٢) هذا القدر من
الصفحه ١٥٠ : (١٢) هذه الشكوك ووجوب أن يكون للزمان وجود اضطر كثير من الناس
إلى أن جعل للزمان نحوا من الوجود آخر وهو
الصفحه ٢٦٨ : لا من
الأمور التي هى فصول. ويسبق إلى الظن أن الخط الواحد يصلح أن يوضع للاستقامة
والانحناء ، وإذا كان
الصفحه ٢٧١ : تتدرج من سرعة إلى بطء ، فهما (١٨) من الأمور التي تكون للحركة بالإضافة إلى حركة لا من الأمور التي يكون
الصفحه ٢٨٥ : واحد ، لكن السلوكين المتقابلين فيه هما
(١٥) على غاية الخلاف.
وإذ قد بينا هذه
الأصول ، فلنرجع إلى
الصفحه ٢٨٧ : تتفق فى أطراف (٢٢) مشتركة قسى بلا نهاية. فأما الحركة من طرف قوس (٢٣) إلى طرف آخر للتى (٢٤) بالعكس