الصفحه ٩٧ : نسبتها إلى موضوعها جنسا ،
وإن لم يكن أولى فليس دونه (٢) فى الاستحقاق ، وإن كانت مقولة بالتشكيك وكذلك
الصفحه ١٩٥ : ، لكان ركض الفرس وارتماء السهم نصف سير الشمس. وليس
الأمر كذلك ، بل لا قياس لهذا إلى ذلك أما ركض الفرس
الصفحه ٩ :
مثل وجود جسم كيف
كان أو حيوان كيف كان. فما أقرب إلى (١) البيان أن المقصود هو طبيعة النوع (٢) لتوجد
الصفحه ٩٦ : ، فلا يبعد أن يكون الكمال ، وإن كان مشككا بالقياس إلى
أشياء أخرى هو متواطئ بالقياس إلى هذه كما (٩) لا
الصفحه ١٠٧ : إلى التسخن أخذ من طبيعة التسخن (٣) وفى طبيعة التسخن أخذ من طبيعة السخونة ، فيكون عند ما
يقصد الحر يقصد
الصفحه ١٦١ :
بعد فهو قبل ،
فالآن واصل لا فاصل ، فالزمان لا يكون له آن بالفعل موجودا (١) بالقياس إلى نفسه ، بل
الصفحه ١٦٩ : أو انتقال من
شيء إلى شيء ومن خروج من قوة إلى فعل أن هناك بعدا ما بين المبتدأ (١٠) والمنتهى متصلا
الصفحه ١٧١ : (٦) المكانية فى أنها تبتدئ من طرف إلى طرف ، كما تأخذ التسخن (٧) من طرف إلى طرف (٨) ، هى (٩) داخلة فى الزمان
الصفحه ١٩٩ : اختلفت (٤) بالسواد والبياض ، احتاج ذلك إلى أن يكون اختلافهما بعرض
غير السواد والبياض هو (٥) التأليف إذ
الصفحه ٢١١ : (٩) صورها عددا متناهيا ، وإنما الجأهم إلى هذا ظنهم أنه لا بد من ذلك ، فإنه يجب
أن يكون للكون غير (١٠
الصفحه ٢٤٠ : هل تبقى لها مع
انقسامها إلى غير النهاية ، أى هل كما أن الأجسام (٨) لا تتناهى فى الصغر انقساما وتحفظ
الصفحه ٢٢ : متعلقة (١٦) بالإبداع ، وليست تكون من شيء (١٧) وتفسد (١٨) إلى (١٩) شيء (٢٠) ، وإلا كانت تحتاج إلى هيولى
الصفحه ١٤٩ : إلى
الماضى مستقبل. وعلى كل (١٦) حال لا يصح أن يوجدا معا ، بل يكون (١٧) أحدهما معدوما ، وإذا كان معدوما
الصفحه ١٥٥ : مسافتين متساويتين لكن أحدهما ينتهى إلى آخر المسافة والآخر (٦) لم ينته وذلك للاختلاف المذكور ، ويكون فى كل
الصفحه ٢٢٥ : . فالذاهب
(١٢) فى الزيادة إلى غير غاية يقع على هذه الوجوه. ولأن القوة
فى نفسها لا كمية لها وإنما كميتها