الصفحه ٤٢ : فيه مبدأ حركة وسكون لا يحتاج إلى ذلك.
وأما علم الهيئة
فموضوعه أعظم أجزاء موضوع العلم (٣) الطبيعى
الصفحه ٥٠ : المتكون عنها التي (١٩) هى جزء من وجوده (٢٠) نوع آخر من اعتبار المناسبة ، ويصلح أيضا أن تنقل (٢١) هذه
الصفحه ٥٣ : الفاعل لأجلها وإلا لما كان يفعل.
فالغاية تحرك الفاعل إلى أن يكون فاعلا ، ولهذا إذا قيل : لم ترتاض؟ فيقول
الصفحه ١١٧ : . فالتخلخل إذن تباعد الأجزاء تباعدا يترك ما
بينها (٢٠) خاليا والتكاثف رجوع من الأجزاء إلى ملاء الخلا
الصفحه ١٣٩ : ء بالذات ، وهو أن يفارق كل ما يحصره (٨) ويحيط به مفارقة عن ذاته لا بسبب ملزوم ، هو (٩) مفارق بذاته ، وهو
الصفحه ١٤١ : إبطال البعد ولا
إثباته. أما أنه لا يوجب إبطال البعد فقد استغنينا عنه ، إذ الخصم لا يقول به.
وأما إثباته
الصفحه ١٦٣ :
فى آن ، وهو الشيء
الذي تتشابه حاله فى أى آن أخذت فى زمان وجوده ، ولا يحتاج فى آن يكون إلى أن
يطابق
الصفحه ١٩٢ : ء ، بل الحق أن بين
كل جهتين متجاورتين جهة أخرى ، وذلك إلى غير النهاية بالقوة ... وهذا أيضا مثل ما
يظن
الصفحه ٢٥٣ : يوجد ، لا لأنه فى
طباع (٢٥) جزء جزء من الجسم ، إلى آخر أجزائه المعدودة بحسب عدد تلك
لتجزية ، بل بسبب من
الصفحه ١١ : فيكون حد الشخصية مضافا إلى حد طبيعة (٤) النوعية. وبالجملة هذا هو شخص غير معين. وأما الآخر فهو
هذا الشخص
الصفحه ١٠٦ : (٢) ، بل على ما علمت.
وأما مقولة الجدة
، فإنى إلى هذه الغاية لم أتحققها. والذي يقال إن هذه المقولة تدل
الصفحه ١٣٤ : . فإن كان السبب جسما ملاقيا يحرك (٥) على سبيل حمل (٦) ووضع ، رجع الكلام إلى السبب المقارن (٧) ، وقد قيل
الصفحه ٢٤٩ : انفردت أيضا
ولم تكن لها نسبة إلى (١٤) أجسام خارجة ، لم يكن لها بالفعل فوق وأسفل بهذا الوجه ،
بل فوق فقط
الصفحه ٤٤ : منهما إلا وقد (١٦) لحقه خاصية نسبة إلى أمر آخر يقارن (١٧) ذاته كالموضوع. فإن الذهن إذا أحضر صورة الإنسان
الصفحه ١٥٨ :
بعينه الشيء الذي
هو ، لذاته يقبل إضافة قبل وبعد ، بل هو بنفسه منقسم إلى قبل وبعد. ولست (١) أعنى