الصفحه ٨٤ :
إن عنى بها الأمر
المتصل المعقول للتحرك (١) من (٢) المبدأ والمنتهى فذلك لا يحصل البتة للمتحرك ، وهو
الصفحه ١١٦ : حركتها إلى فوق ، والأرض فى حركتها إلى
أسفل يطلبان مكانا لكلتيهما (١٩) ، ومحال أن يطلبا نهاية الجسم الذي
الصفحه ١٥٢ :
بأن نجعل الطريق
إلى وجوده من ماهيته. ثم نكر على هذه الشبه (١) فنحلها. ونقول (٢) : إن الذين أثبتوا
الصفحه ١٧٧ : جهة كمية الأجسام
التي لها أو معها ، وإما من جهة الزمان كما يلحق الحركة ، وإما من جهة القياس إلى
عدد ما
الصفحه ١٩٤ : فى طرف الطاحونة.
ويلزمهم ما حكيناه
عن قوم أحوجوا هؤلاء إلى القول بالتفكك (١٥) والمتفكك ، إما
أن
الصفحه ٢٣٥ : بطبيعته يوجب ويرجح ، أو يكون (٢) لأمر (٣) يعرض له ، فإن كان ذلك لطبيعته تميز (٤) عنه وجود ما هو علته
الصفحه ٣٠٨ : المقسورة (٢) تتحرك إلى خلاف الطبيعة لمخالط غالب ، وبعضها لنفس تأكد
هذه الاستحالة ، كما فى البخار المائى
الصفحه ٣٢٠ :
إليها إشارة (٧) غير (٨) الجهة التي كان يقع عليه (٩) الإشارة فيها (١٠) أو يقع له وضع آخر بالقياس إلى
الصفحه ٧٥ : .
[الفصل (٣)
الخامس عشر]
س ـ فصل
فى (٤)
دخول العلل فى
المباحث
وطلب اللم والجواب عنه
وإذ قد بان لنا
الصفحه ١٦٢ : دفعة بحسبه (١٥) ، فإن كان عنى هذا ، كان هذا لازم (١٦) المقابل وصحت القضية ، ولكن لم يجب أن يكون وجوده
الصفحه ١٦٨ : فلأنه ليس إذا تعلق ذات الشيء بطبيعة شيء ، يجب أن لا تخلو
طبيعة الشيء عنه. ونحن إنما يبرهن لنا من أمر
الصفحه ١٨٤ : الاتصال وإما بعرض مميز يحاوله جزءا عن (٩) جزء إما عرض مضاف كالبياض أو عرض مضاف كالمحاذاة والموازاة ، وإما
الصفحه ٢٧٥ : بفصول بين (٢) جزء (٣) عداك وجزء (٤) وصل إلى سمتك. وكذلك إذا لم يحس بفصول الاستحالة فى الظلمة
أو الضو
الصفحه ٢٩٧ : ، وإما من حيث هو مسافة
فهو آخره وغير آخره أيضا ، أعنى من (٥) (٦) حيث يقف عليه المتحرك وإن (٧) لم ينته إلى
الصفحه ٣٢٨ : (٥) إلى القوة أوضح. فعسى أن الحك إذا تكرر على المرمى أكثر ،
يسخن أكثر ، فلا يزال يتسخن (٦) بالحك أكثر