الصفحه ٢١٤ : نهاية له فتضاعف ما لا نهاية له ، أو كان البعد بين
الخط (١٦) المتحرك المفروض خارجا عن المركز ، والخط
الصفحه ٢٣١ : (٤) يكفينا (٥) أن نعين بعضا منه وهو بحاله فيتعرف حال ما يصدر عن ذلك
البعض وعن القوة التي (٦) فيه وحدها التعرف
الصفحه ١٨٣ : تبعده عن الآخر تبعه الآخر
، فيكون هذا أمر أعم من المتصل ، الذي قلناه قبل هذا ، ومن الملتصق. ويجوز أن
الصفحه ٢٠٦ : الانقسام
الذي لا يبطل الاتصال الذي كلامنا فيه إذ فرضنا أن انقسام الحركة كلها إلى هذا
الأول انقسام لم يبطل
الصفحه ٢٢١ : تهيئه (١١) إلى الفعل ، فإن لحركة هى التي تقرب الجسم من السكون
الطبيعى وتهيئه له (١٢) ، ولا تبقى مع ذلك
الصفحه ٢٢٣ : متناه فإنه يتناهى إلى شيء آخر ، فإنه ليس بمسلم ، لأنه إذا اتفق أيضا
أن (٢) كان شيء واحد متناهيا ونهايته
الصفحه ٢٩٩ : بالفعل التنحى عنها ، فلا يظن أن الحجر المرمى إلى فوق فيه ميل إلى أسفل
البتة ، بل مبدأ من شأنه أن يحدث ذلك
الصفحه ٣٢٣ : الجسم إذا زال عن إصابة إشارة
ممّا ، زال ما معه (٤) ، فصار إليه إشارة أخرى تخصه ، ولو كان الشيء غير محسوس
الصفحه ٤٣ : والأوضاع والمحاذيات ، من غير أن تكون محتاجة (٦) إلى أن يكون فيها تعرض (٧) لقوة (٨) طبيعية موجبة فيها لمعنى
الصفحه ٩٤ : سواد
(٥) سيال ، وليس (٦) أمر خارجا عن هويته بما هو تسود ، فهو إذن تمايز السواد
الثابت بفصل. ويمكن أن
الصفحه ١٨٥ : المحسوسة متميزا بعضها عن (٥) بعض ، وأنها لا
تقبل القسمة المفرقة ، بل القسمة المتوهمة ، وهى مع ذلك بعضها
الصفحه ٢٠٩ : نهاية له ، أو هذا (٨) محال. فأول ما يجب أن يبحث عنه هو المفهوم من قولنا : لا نهاية له ، وبعد ذلك
فيجب أن
الصفحه ٣٠١ : بالشرف (٣) أيضا ، لأنه لا يوجد إلا بعد استكمال الجوهر جوهرا بالفعل ، ولا يخرجه (٤) عن جوهريته بوجه من
الصفحه ٢٣ : العالم موجودا. والوجه الثاني أن ينظر إلى ماهية ما
(١٥) كماهية الإنسان فننظر هل هو من حيث هو إنسان يكون
الصفحه ٣٦ :
مثل اليقظة ،
وبعضها أقرب إلى المادة مثل النوم. والأعراض اللاحقة من جهة المادة قد تبقى (١) بعد