الصفحه ٣٢٩ :
أن يشأ ، يلزم من
ذلك أن مقتضاه لا يكون لو شاء ، ومنهم من لم يشترط إلا أن تكون الحركة صادرة عن
الصفحه ٨٣ :
والزمان ، وقيل إنها خروج عن المساواة كأن الثبات على صفة واحدة مساواة للأمر (١٦) بالقياس إلى كل وقت يمر
الصفحه ١٠١ : (٦) عنه صورة المنوية ، ويصير علقة ، وكذلك (٧) حالها إلى أن تستحيل مضغة ، وبعدها عظاما وعصبا وعروقا
وأمورا
الصفحه ١٠٤ :
إلى القعود يكون
قليلا قليلا ، حتى يوافى النهاية التي هى القعود. كالحال فى الانتقال من السفل إلى
الصفحه ٣٢١ : بحسب القياس إلى أجزاء المحيط الموضوع فيه ، أو المحيط (٢) به الموضوع عليه ، وبالجملة إلى (٣) أجزاء ما
الصفحه ٣٢٥ :
العلم فيه اختلافا
على مذاهب. فمنهم (١) من يرى أن السبب فيه رجوع لهواء المدفوع فيه إلى خلف المرمى
الصفحه ٣٠ :
ثم ما يدرينا أن
تكون هذه الأجسام التي لا نجد لها محركات من خارج إنما تتحرك وتفعل (١) عن (٢) محرك
الصفحه ١٢ :
قبل العلة فسلك
المعلول إلى العلة. وقد يعرف المعلول من (١) قبل العلة تارة من طريق الاستدلال ، وتارة
الصفحه ١٨٩ :
العدة كان من
تركيب ذلك جسم لا محالة ، وله نسبة إلى الجسم غير (١) المتناهى الأجزاء نسبة (٢) محدود
الصفحه ٢٩٤ : الميل عن القوة
المحركة (١٥). فإن هذه القوة المحركة إنما تحرك (١٦) بإحداث ميل ، وقد علم أنها إذا كانت فى
الصفحه ٢٣٠ :
الأجسام ، يحرك
جسما فتتحرك له أجسام كثيرة ، ملتحمة (١) به ، ويتولد عنها
نظام فى أعداد متكونة لا
الصفحه ١٥٦ :
المتحرك فى المكان (١) ، فإنه يفارق (٢) مماسة إلى مماسة بمماسات متصلة ، أو موازاة إلى موازاة
بموازيات متصلة
الصفحه ١٨٦ : (٣) للمحدثين. لكن الحركة موجودة ، فأقسام الجسم متناهية.
وقالوا : إنه لو جاز (٤) أن ينقسم الجسم إلى غير نهاية
الصفحه ٢٠١ : . لأن الانقسام يحدث الأجزاء ، والتركيب يحتاج إلى أجزاء حادثة حاصلة ،
ويستحيل أن توجد أجزاء (١) حاصلة بلا
الصفحه ٢٤٧ : تكون له ست جهات ، وإن (١٢) كان أكثر من ذلك
عرض أكثر من ذلك. وإن كان أيضا مربعا ولم نعتبر تناهيه إلى