الصفحه ٩٢ : حركة ، وإن أخذت بالقياس إلى ما فيه سميت تحركا ، وإن
أخذت بالقياس إلى ما عنه سميت تحريكا.
ويجب أن نحقق
الصفحه ١٨٧ :
النقط ، فإنه إن
كان انتقاضه إلى لا شيء ، فتألفه (١) من لا شيء وهذا
محال ، وإن كان انتقاضه إلى
الصفحه ٦٦ : إلا لما يؤدى إلى شيء يعتد به ، ومبدؤه إرادة عن ذى اختيار من الناطقين
البالغين. فإن قالوا لغير ذلك كما
الصفحه ٢٥٠ : يتحرك إلى ملاقاة سطح الفلك ، أن يحكم أن شيئا آخر
يتحرك إلى المركز. فللأرض (٣) بالقياس إلى السماء وحدها
الصفحه ٢٧٩ :
انتهاء (١) ، وما كان فيه إلى البياض كنسبة نظرائها (٢) من ذلك الجانب
إلى السواد. وهذا وجه غير متحقق
الصفحه ٢٨٣ :
والثانية بالقياس
إلى أمور خارجة عن الحركة ، مثل أن طرفى المسافة المتصلة بين السماء والأرض هما
الصفحه ٢٦ : (٤) (٥)
وإذ قد (٦) بلغنا هذا المبلغ فقد سألنا بعض أصحابنا أن نتكلم عن
المذاهب المستفسدة التي للقدماء في مبادئ
الصفحه ٤١ : الطبيعى عن أى الأشياء يبحث ، ولما كان المقدار المحدود من لوازم
هذا الجسم الطبيعى وعوارضه الذاتية أعنى
الصفحه ٥٥ : ء ، أو يكون الفاعل
مزيلا لمانع شيئا عن فعله الطبيعى ، وإن لم يكن يوجب مع المنع ضدا مثل مزيل
الدعامة عن
الصفحه ٩١ : بين ضدين ، ولكن كانا من جملة أمور لها
نسبة إلى الأضداد وأمور متقابلة بوجه ما فلا تجتمع معا كالأحوال
الصفحه ١٢٦ : .
ولذلك (٢) لا يجوز العقل (٣) أن يكون الفصل الحقيقى يبطل عن النوع ، ويبقى حصة جنسه له
وهذا يوضح (٤) فى
الصفحه ١٨٢ : ء بالقياس إلى غيره ، وواحد يقال للشيء فى نفسه لا بالقياس إلى غيره
: فأما أحد الاثنين فإنه يقال للمقدار أنه
الصفحه ٢١٢ : ) مذهب (١٢) آ ب أو يقصر عن اب بمساو (١٣) ل آ ح فإن كان آب مطابقا ل جب إلى غير النهاية ، وج ب جزءا وبعض من
الصفحه ٢٧٠ : إلى (٣) الآخر ، ولا فى الوهم أيضا ، فإن الوهم إن فعل ذلك مفردا للخط عن السطح ، جعل
الخط ذا جهتين
الصفحه ٢٩٢ : ) يفرض لكل واحدة (١٧) منهما (١٨) شيء عنه وإليه الحركة ، فيكون لأحدها غاية وللآخر (١٩) مبدأ (٢٠) ، كنقطة