الصفحه ٥٨ :
وربما كانت الصورة
بالعرض وبسبب (١) المجاورة كحركة الساكن في السفينة ، فإنه يقال للساكن في
السفينة
الصفحه ١٥٥ :
[الفصل (١)
الحادى عشر]
ك ـ فصل
فى تحقيق ماهية الزمان واثباتها
فنقول (٢) : إن من البين الواضح
الصفحه ١٩٧ :
إذا أريد تحريكهما
معا ، لم يكن قصد أحدهما ليتحرك فى نفسه حابسا لصاحبه (١) عن أن يتحرك ، إلى أن
الصفحه ٢١١ : ، ومنهم من يجعلها أجساما كثيرة
بلا نهاية (٧) فى العدد ، لكنها ليست متلاقية ، بل (٨) منفصلة مثبوتة فى خلا
الصفحه ٢٣٥ : تكون فى العلل أو أحوال العلل (١٤) علة غير قارة
الوجود ، بل وجودها على التبدل (١٥) وعلى النقل (١٦) من
الصفحه ٢٦١ :
[الفصل الأول]
١ ـ فصل (١)
فى الأغراض التي تشتمل عليها هذه المقالة
يجب أن نحقق فى
هذه المقالة
الصفحه ٥٥ :
[الفصل الثاني عشر]
ل ـ فصل (١)
فى اقسام احوال العلل
إن كل واحد من
العلل قد يكون بالذات وقد
الصفحه ٥٩ :
وأما الغاية
الجزئية فكقبض زيد على فلان الغريم المقصود كان في سفره.
وأما الكلية
فكانتصافه (١) من
الصفحه ٧٧ : هى المتممة للاستعداد ، فيقال فى
المرآة مثلا لأنها ملساء صقيلة (٥). وبالجملة السؤال لا يتوجه إلى
الصفحه ١٥٩ :
فى المادة بتوسط الحركة فإن لم تكن حركة ولا تغير لم يكن زمان ، فإنه كيف يكون
زمان (٦) ولا يكون قبل
الصفحه ١٩٦ : يكون كل واحد منهما على الثالث
، فهما فى حال التحاذى متفارقان ، وإن تحاذيا وأحدهما على الثاني من خطه (١٢
الصفحه ٢٥٨ : متحرك (٧).
__________________
(١) يغرب : يقرب ط
(٢) مائلا إلى : فى
ذلك سا ، م ؛ ذلك فى ط
(٣) يكن
الصفحه ٣٠٨ : المقسورة (٢) تتحرك إلى خلاف الطبيعة لمخالط غالب ، وبعضها لنفس تأكد
هذه الاستحالة ، كما فى البخار المائى
الصفحه ٢١٣ : ذا حد فى جهة
، دون جهة كما لعارض (١٨) أن يجعل كم الجسم المتناهى أقل عند التكاثف وأكثر عند
التخلخل