الصفحه ٢٤٦ :
[الفصل الثالث عشر]
م ـ فصل (١)
فى جهات (٢)
الأقسام
وإذ قد (٣) عرفنا (٤) حال ما يعرض للأجسام
الصفحه ٢٥٢ :
يستحق بطبعه أن
يكون التوجه إليه وإلى القرب منه ، وبعضه الآخر ليس كذلك ، وهو فى نفسه سطح واحد
الصفحه ٢٦٠ :
الفصل العاشر فى
كيفية كون الخير طبيعيا للجسم وكذلك كون أشياء أخرى طبيعية له.
الفصل الحادى عشر
فى
الصفحه ٢٦٦ : ذو ابتداء وانتهاء ووسط ، بل الواحد فى الجملة أتم
من الكثرة التي لا يوجد هذا التثليث إلا فيها ، بل هذا
الصفحه ٣٠٩ : لطباعه. وليس واجبا ضرورة أن يكون الجسم
لا يعقل ، إلا ويلحقه فعل قاسر (٣) فيه. فإذا كان كذلك ، فطبيعة
الصفحه ٣٣٣ :
وأما نصف المحرك
فى (١) نصف الزمان ، فالمشهور حفظ النسبة ، والأولى أن لا تحفظ
على ما (٢) علمت
الصفحه ٣٨ :
[الفصل السابع]
ز ـ فصل (١)
فى الفاظ مشتقة من الطبيعة وبيان احكامها
هاهنا (٢) ألفاظ تستعمل
الصفحه ١٠٨ :
[الفصل (١)
الرابع]
د ـ فصل
فى تحقيق تقابل (٢)
الحركة والسكون (٣)
إن أمر السكون فيه
إشكال
الصفحه ١١١ :
فالسكون عدم
الحركة. وإذ قد (١) تكلمنا فى الحركة والسكون ، فحرى بنا أن نعرف حقيقة (٢) المعنى المسمى
الصفحه ١٢٣ :
فهذا ما نقوله فى
إبطال وجود هذا البعد المفطور. وقد قيل فى إبطال ذلك شيء مبنى على استحالة وجود
الصفحه ٢٠٣ :
[الفصل السادس]
و ـ فصل (١)
فى مناسبات المسافات والحركات والازمنة فى هذا الشان
ويتبين انه ليس
الصفحه ٢٠٧ : كانت النقطة
الموجودة بالفعل فى طرف جسم من الأجسام المتحركة ترسم بحركتها التي بالعرض خطا
يكون قد استمرت
الصفحه ٢١٧ : العدد ، فإنها لا تخلو إما
أن تكون متماسة (٥) أو تكون متباينة مبثوثة فى (٦) المكان. فإن كانت متباينة
الصفحه ٢٢١ :
الجسم (٧) إذا قسم دائما فإنه لا يبقى لحما ، بل تبطل اللحمية ، وتبقى
الجسمية ، وهذا يجب أن ينظر فيه. ثم
الصفحه ٢٥٧ : إلى الأفق ، ثم إذا تميزت (٦) هذه الحدود ، لزم
فى القطبين أن يعرض لهما (٧) تميز ما لا لأمر يتعلق