الصفحه ٢٦٥ : بالحقيقة متصلا كما يسمع ولم تكن القطوع من الصغر (٣) بحيث لا تحس.
واعلم أن نفس
الاشتراك فى الآن الواحد لا
الصفحه ٣١١ : على حال (٣) طبيعية ثم تعرض
عنها الحركة إذا كانت بحال غير طبيعية. وأما الجزء (٤) من عنصر غير الأرض
الصفحه ٣١٢ :
جملة من الحيز ،
هى حيز هذه الجملة ، بل هذا الحيز لهذه الجملة (١) كأنه جملة تجتمع
من أحياز واحد
الصفحه ٤٤ :
فيكون النظر في
طبيعة العدد من حيث هى كذلك نظرا رياضيا ، وأما (١) المقادير فإنها تشارك المتعلقات
الصفحه ١٠٧ : إلى التسخن أخذ من طبيعة التسخن (٣) وفى طبيعة التسخن أخذ من طبيعة السخونة ، فيكون عند ما
يقصد الحر يقصد
الصفحه ١٢٥ : التميز بين الطبيعة النوعية على ما يلحقها من
العوارض ، والجنسية على ما يلحقها من الفصول ، أن الطبيعة (١٤
الصفحه ١٦٩ : (٨) عدد لها هو الزمان فتكون الحركة متصلة من جهتين : من جهة
المسافة ومن جهة الزمان. فأما (٩) هى فى ذاتها
الصفحه ١٧٩ : (٥) ، وليس ذلك الدخول (٦) إلا أن يلقى أحدهما كل ما قيل إنه مداخل فيه ، فإن ساواه
كان لا شيء من هذا إلا وهو
الصفحه ٢١٢ : وانه لا يمكن أن يكون جسم متحرك (٢)
بكلية او جزئية غير متناه
فنقول أولا (٣) : إنه من المستحيل أن
الصفحه ٢٢٨ :
القوة ، فيكون
للجزء قوة من جنس قوة الكل ، ومقوى (١) عليه من ذلك
الجنس الذي للكل ، فلا يخلو إما أن
الصفحه ٢٣٨ : فى الوجود من (٤) وقت ما يشترط ، استحال أن يوجد أمر موقوف الوجود على أمور
غير متناهية لا موجود فيها
الصفحه ٣٠٦ : . فيشتبه (٢) الأمر ويشكل فلا ندرى أنه إلى أى واحد من هذه الأشياء يتحرك. ولو كان الماء
يطلب الجهة ، والنهاية
الصفحه ٩ :
المعرفة إلى الطبائع النوعية وما يعرض لها ، وقف البحث ولم ينل بما يفوتها من
معرفة الشخصيات ولا مالت إليها
الصفحه ١٣ : فإن الشمعة أو قطعة من الماء قد تحصل
فيها أبعاد بالفعل طولا وعرضا وعمقا محدودة (١١) بأطرافها ، ثم إذا
الصفحه ١٤ :
ومادة وعنصرا
واسطقسا بحسب اعتبارات مختلفة ، والقائم منها مقام صورة السريرية (١) يسمى صورة. فإذن