الصفحه ١٠٥ : مكان إلا بالقوة ، بل قد صرح لهم بهذا فى كتبهم.
وبعد هذا ، فليس إذا كان كل جزء يفارق مكان نفسه ، فالكل
الصفحه ١٢١ : على سبيل السلب ، كقولنا إن الصوت لا يرى ، بل كما
نقول إن النفس لا تداخل الحركة ، إذ ليس من شأن كل واحد
الصفحه ١٢٢ : . فإن كان البعد
لا يمتنع عن مداخلة بعد آخر فى نفسه ، والهيولى مستعدة لأن يلقاها البعد ، وليس فى
طباعها
الصفحه ١٢٧ : إلى غير النهاية. فلنفرض جسما يتحرك على الاستدارة على
دائرة أب ح د ، ونجعل (٤) الدائرة نفسها (٥) تتحرك
الصفحه ١٣٩ : ) مثبتا : مبينا
م. (١٢) وكل ما : وكلما ط.
(١٣) وتتحرك بنفسها :
ومحركة نفسها ب ؛ وبحركة نفسها د ، سا
الصفحه ١٤١ : الاستبدال
منه ، وهو الذي الكمال الأول لما بالقوة فيه من نفسه حتى أنه (١) لو كان سائر الأشياء عنده بحالها
الصفحه ١٥٠ : فى حصوله
هناك لا يصح (١٧) مع حصوله هاهنا فى الأعيان. لكن (١٨) يصح (١٩) فى النفس فإنه يوجد فى النفس
الصفحه ١٥٢ : سائر
الحركات ، ومنهم من جعل عودة الفلك زمانا أى دورة واحدة ، ومنهم من جعل نفس الفلك
زمانا. فأما الذين
الصفحه ١٥٣ : ، وذلك لأنهم لا يجعلون
نفس ذلك العرض (٥) الحادث من حيث هو حركة أو سكون (٦) أو سواد (٧) أو بياض أو غير ذلك
الصفحه ١٨٤ : عنده أن يقبل القسمة دائما ، وكلما قسم فالخارج بالقسمة جسم له فى
نفسه أن ينقسم ، لكنه ربما لم تكن قسمة
الصفحه ١٨٨ : بطلانه من جهة استحالة قطع أشياء بلا نهاية
فى زمان متناه ، ولأن إثبات الطفرة بين البطلان فى نفسه وبأن كل
الصفحه ٢٠٦ : ). والمعول لهم فى إيضاح ذلك هو أن كل متحرك فإنه متحرك (١٦) أولا مثل نفسه ، وبعد ذلك أيضا مثل نفسه ، وكذلك هلم
الصفحه ٢٢٠ : نفسها فالمعنى (١) الأول منه غير موجود لهذه الأشياء ، لا بالقوة ولا بالفعل
، وذلك لأنه إن كان موجودا فإما
الصفحه ٢٣٢ : العلوم وأخذ
القوة غير (٤) المتناهية كأنها فى نفسها غير متناه ، ويخرج خلفا بأنها
يلزم أن تتضعف أو تنتصف
الصفحه ٢٣٥ : أمور إلى أمور
، وليس هذا غير الحركة أو (١٧) الزمان ، والزمان فى نفسه لا يفعل فعلها. فالحركة (١٨) تقرب