الصفحه ٢٢٦ : كلما صار أعظم (٢) صارت القوة أكثر وأزيد. والذي (٣) يذهب إلى غير نهاية (٤) فى العظم ، فكذلك (٥) قوته
الصفحه ٦٥ : إلى الوقت المطلق
أكثريا.
وقد ظن (١٠) في كثير من الأمور الطبيعية النادرة الوجود مثل الذهب
الثابت على
الصفحه ٣١٢ : بعينه ، لأنه هو أقرب إليه.
ولسائل أن يسأل
إنا لو توهمنا النار في مركز الفلك ، لا ميل لجزء منها إلى جهة
الصفحه ٢٨١ :
؛ الذين هما ط ؛ واللذين م
(٩) ليس : لا ط (١٠)
فى : ساقطة من ط.
(١١) إلى (الثانية) :
لها ط. (١٢) حركة
الصفحه ٣٠٤ : الحركة التي فيه عن الطبيعة التي فى الحجر (١٩) وحدها. وقد يتفق أن يكون من المبدأ إلى الغاية ولكن معوقا
الصفحه ٧٣ : نذكرها فى
العلوم الجزئية ، فيكون ذلك الإمداد بالعرض سببا لنظام الذبول. فإذن الذبول من حيث
هو ذو نظام
الصفحه ٢٤٨ :
ولم يكن (١) عندهم له جهة غير هذه ، جعلوا طوله من رأسه إلى قدمه ، وعرضه من يمينه إلى (٢) يساره
الصفحه ٢١٧ : من هذا أن لأجسام التي (٣) لأجزائها حركات طبيعية إلى الجهات المحدودة العدد المشار إليها ، كلها
متناهية
الصفحه ٢٤٩ : الأرض وجود أفق لها ، لوجود قائم عليها. وجميع ذلك من أسباب فرض
الأبعاد الذاهبة فيه ، فكأن الأرض (١٣) لو
الصفحه ١١ : لشك الذهن ، لا لأن (٥) الأمر فى نفسه صالح لأن يضاف إلى تلك الجسمية ، أى
المعنيين منهما كان.
فالشخص
الصفحه ٦٦ : .
ثم الاتفاق أعم من
البخت في لغتنا هذه ، فإن كل بخت اتفاق ، وليس كل اتفاق بختا. فكانهم لا يقولون
بخت
الصفحه ١٩٥ : تلزم الجزء ، أنا (١٧) نعلم يقينا لا نشك فيه أنه إذا تحرك متحرك من اليمين إلى
اليسار ومتحرك آخر من
الصفحه ٦٩ : اتفق أن حصلت هناك مادة لا تقبل
إلا هذه الصورة ، فاستحدت بالضرورة ، وقد أخلدوا فى هذا الباب إلى حجج
الصفحه ٢٧٩ :
انتهاء (١) ، وما كان فيه إلى البياض كنسبة نظرائها (٢) من ذلك الجانب
إلى السواد. وهذا وجه غير متحقق
الصفحه ٢٤٦ : الطبيعية وقواها من التناهى وغير
التناهى (٥) فى الزيادة والنقصان (٦) ، فحرى بنا أن
نتكلم فى جهات الأجسام