المقالة الرابعة
فى عوارض هذه الأمور الطبيعية
ومناسبات بعضها من بعض
والأمور التي تلحق مناسباتها
وهى (١) خمسة عشر فصلا (٢)
الفصل الأول فى الأغراض التي تشتمل عليها هذه المقالة.
الفصل الثاني فى وحدة الحركة وكثرتها.
الفصل الثالث فى الحركة الواحدة بالجنس والنوع.
الفصل الرابع فى حد الشكوك الموردة على كون الحركة واحدة.
الفصل الخامس فى مضامة الحركة ولا مضامتها.
الفصل السادس فى تضاد الحركات وتقابلها.
الفصل السابع فى تقابل الحركة والسكون.
الفصل الثامن فى بيان حال الحركات فى جواز أن يتصل بعضها ببعض اتصالا موجودا وامتناع ذلك فيها حتى يكون بينهما سكون لا محالة.
الفصل التاسع فى الحركة المتقدمة بالطبع وفى إيراد فصول الحركات على الجميع (٣).
__________________
(١) وهى : ساقطة من ب ، م
(٢) وهى .... فصلا : ساقطة من د ، سا.
(٣) الفصل الأول ... على الجميع : ساقطة من ب ، د ، سا ، م.