الصفحه ١٥٣ : هما (٢) فيه معا.
ويمكن من هذا الموضع
(٣) أن يظهر فساد قول (٤) من جعل الأوقات أعراضا تؤقت لأغراض
الصفحه ١٦٧ :
المسافة موجودة ،
صار الأمر الذي من شأنه أن يكون عليها ومطابقا لها أو قطعا لها أو مقدار قطع لها
نحو
الصفحه ١٧١ : (١) فيما من شأنه أن يتحرك لا عدم الحركة مطلقا ، فلا يبعد أن
يكون (٢) بين (٣) حركتين ، فمثل هذا السكون له
الصفحه ١٨٥ :
أن (١) هؤلاء يقولون (٢) إن التركيب من هذه الأجسام هو (٣) بالتماس فقط وأنها لا يحدث منها متصل البتة
الصفحه ١٩٣ : عليه برهان.
ولكنهم يناقضون ما
قلناه بمربعات (٢) تكون على هيئة هذه الأجزاء الأربعة ، يؤلف منها مربع
الصفحه ١٩٤ :
متساويتان أو يكون
طرف السمت قطع (١) أكثر ، وجميع هذا ظاهر الإحالة ، وإن كان أقل من جزء فقد
انقسم
الصفحه ١٩٥ : يرسل سهمه مع سقوط سهم صاحبه بالقرب منه ، فيعرف (٦) فيعرف التفاوت فى ذلك. ولو استقصى مستقصى (٧) هذه
الصفحه ٢٢٦ : جزء ما من الجسم نسبة إلى جزء ما (٨). فإذا ضوعف من المنفعل جزء ومن الفاعل جزء ، إلى أن يفنى المنفعل
الصفحه ٢٣٣ : للموجود (٢) أمر محصل لا محالة ، ليس هو نفس العدم. فكم من معدوم غير جائز الوجود ، فهو
إما جوهر قائم بنفسه
الصفحه ٢٣٤ :
أو غير جائز
إيجادها (١) ، ليتعرفوا من ذلك على سبيل الإنتاج أنها جائز إيجادها أو
غير جائز إيجادها
الصفحه ٢٥٣ :
التي تفرض (١) حواليه بذلك البعد وتفرض (٢) من جهات شيء ، أيها (٣) كان بدل صاحبه
حدد الجهة التي
الصفحه ٢٧٣ :
وجهين (١). وقد أجاب بعضهم عن هذا بأن قال : إن مثل الحركة فى أنها قد تعدم منها أشياء
، وتكون الصورة
الصفحه ٢٧٨ : الحركات الكيفية فمنها (١١) وجه قريب ، ومنها وجه بعيد ، فالوجه القريب هو أن يكون ما يتحرك فيه قابلا
لقياس
الصفحه ٢٩٧ :
يوصل (١) إليه وينفصل (٢) منه. وهاهنا ذلك الحكم موجود لا شك (٣) فيه ، فههنا حد بالفعل بين السواد
الصفحه ٣٢٢ :
طبيعى ، بل (١) في أكثر الأمر له (٢) انضغاط (٣) بعد إلى السفل ، واختلاف في بعض أجزائه من تحت ، فإذا