الصفحه ٢٢٧ : تختلف بالسرعة
والبطء (٧) ولا يخلو فى وقوعها عن زمان ، فإنها كما تشتد قوتها يقصر
زمانها ، فإن كان منها شي
الصفحه ٢٤٣ : الأجزاء ، بل
العرض (٧) يختص ببعضه. أو إضافة ما تختص به ، مثل مماسة أو موازاة أو
غير ذلك ، فليس يجب من ذلك
الصفحه ٢٤٥ : ) ، وإن (١١) متحركا إذا ابتدأ يتحرك من ابتدائه ، فإنه لا محالة يوافى
ذلك الحد المشترك ، وأنه لا يمتنع أن
الصفحه ٢٦٤ :
تحريك شيء فإنما هى كشيء واحد ، إذ تصير الجملة محركا واحدا ، إذ ولا (١) واحد منها يحرك (٢) وحده. لكنه إن
الصفحه ٣٠١ :
بل يكفى لها محرك
واحد ثابت ، ويصلح أن تكون أصناف (١) ما يحدث من
المناسبات المختلفة بين ذلك المتحرك
الصفحه ٣٠٣ :
طبيعية ، وكيف
تكون (١) وليس شيء من الأوضاع والأيون التي تفرض (٢) مهروبا عنه (٣) بالطبع بتلك الحركة
الصفحه ٣١٦ : ء التي تفرض فيما يماسه ، ليس
شيء منها أولى بشيء (٥) منها ، أعنى أنه ليس جزء يكون منه في جهة ، أولى بمماسة
الصفحه ٣٢٥ :
العلم فيه اختلافا
على مذاهب. فمنهم (١) من يرى أن السبب فيه رجوع لهواء المدفوع فيه إلى خلف المرمى
الصفحه ٢٤ :
الأعيان الموجودة
منها ، فههنا هيولات تكون وتفسد كالخشب للسرير والعفص والزاج (١) للحبر. والهيولى
الصفحه ٨٢ : يتوجه إلى الفعل يسيرا يسيرا إلى أن ينتهى إليه ، وكذلك ذو الكم بالقوة.
ونحن سنبين من بعد
أن أى المقولات
الصفحه ٩٥ :
ثابت الذات (٢) ، فليس بسيال كما زعموا من أنها كيفية سيالة ، بل هو (٣) ثابت على الدوم (٤) يعرض عليه
الصفحه ٩٧ :
فالحركة باعتبار
ذاتها جنس ، فصارت الأجناس أكثر من عشرة ولأن تكون (١) بذاتها جنسا ، أولى من أن تكون
الصفحه ١٢٨ : المحال أن يكون المنفور (٤) عنه بالطبع مقصودا بالطبع. بل نقول من رأس إنه لا يخلو إما
أن تكون الحركة
الصفحه ١٤٨ :
ما بينهما إلى حجم
أكبر ، يحدث من ذلك وقوف معتدل عند قوام معتدل (١) : فليكفنا (٢) هذا القدر من
الصفحه ١٤٩ : أن يكون الماضى
والمستقبل منه موجودين معا (٢). وإن كان بعض أقسامه موجودا وبعضها (٣) معدوما ، فلا يخلو