الصفحه ٣٢ : للنحاس لا للصنم ، فليس الصنم من حيث هو صنم متحركا
(١٢) بالطبيعة كالحجر (١٣). فلذلك (١٤) لا يكون الطب (١٥
الصفحه ٣٨ :
[الفصل السابع]
ز ـ فصل (١)
فى الفاظ مشتقة من الطبيعة وبيان احكامها
هاهنا (٢) ألفاظ تستعمل
الصفحه ٤٢ :
وهذه العلوم لا
تشارك كلها (١) العلم الطبيعى في المسائل البتة ، وكلها ينظر في الأشياء
التي لها من
الصفحه ٦١ : بمقام (٤) الغريم هناك ، فخرج يرومه (٥) فظفر به ، لم يقل (٦) إن ذلك واقع منه بالبخت ، بل قيل لما عداه إنه
الصفحه ٧٢ : إلى الصحة والخير. وليس إذا عدمت (٣) الطبيعة الرؤية وجب من ذلك (٤) أن يحكم بأن الفعل الصادر عنها غير
الصفحه ١٠٠ : . وذلك لأن الصورتين مشتركتان (٤) فى محل ومتعاقبتان (٥) عليه وبينهما غاية
الخلاف. ولهذا من الشأن ما اشتغل
الصفحه ١٠٢ :
الموضوع ثابت من
غير أن يبالى أنه لعارض يعرض له أو زيادة تنضاف (١) إليه ، يصير موضوعا قريبا للحالة
الصفحه ١١٠ : القوة ، فالتحق السكون حينئذ بالعدميات. فقد بان أنه ليس يمكن
أن نقتضب من حد الحركة حدا يطابق حد السكون
الصفحه ١١١ : مكانا والمعنى المسمى زمانا ، إذ هما من
الأمور السديدة المناسبة للحركة.
[الفصل (٣)
الخامس]
ه ـ فصل
الصفحه ١٤٠ : الحركة فإن موضوع الحركة من حيث هو بالفعل موضوع
الحركة بالفعل ، أى (١) من حيث هو بالفعل جايز عليه التحرك
الصفحه ١٤٢ : يقضى هذا القائل بأن (٢) الوهم عليه (٣) وأن كل ما يوجبه الوهم واجب. وليس الأمر كذلك ، فكثير من
الأحوال
الصفحه ١٦٥ : المتقدم والمتأخر أجزاء (٢) الزمان ، وكل جزء منه (٣) من شأنه الانقسام كأجزاء الخط ، فالآن أولى بالوحدة
الصفحه ١٧٠ : الاتصال المسافى
سببا للزمان ، ولكن لا مطلقا (١٣) ، بل من حيث صار لحركة (١٤) فصارت الحركة بها متصلة
الصفحه ٢١٩ : .
[الفصل التاسع]
ط ـ فصل (٣)
فى تبيين دخول ما لا يتناهى فى الوجود وغير دخوله فيه
وفى نقض (٤)
حجج من
الصفحه ٢٤٦ : الطبيعية وقواها من التناهى وغير
التناهى (٥) فى الزيادة والنقصان (٦) ، فحرى بنا أن
نتكلم فى جهات الأجسام