الصفحه ٢٩٥ :
الميل الطبيعى إلى
أن تبطل تلك البقية من (١) الميل الغريب (٢) بنفسها أو يبطلها
سبب آخر. ومثل هذا
الصفحه ٣٣٣ : .
وأما نصف المحرك
فى نصف المسافة ، فذلك أيضا على قياس ما علمت ، وأنت تعلم التضعيفات من التنصيفات.
على
الصفحه ٢٨ : إنتاج ما هو بين بنفسه ، وكذلك ما قالوا من أن المحدود
متجزئا (٨) بأجزاء حده وغير ذلك.
وأما سائر القوم
الصفحه ٣٩ : أحدهما فهو ما تعقله من مبدأ مقتضى (٦) التدبير الواجب في استحفاظ نوع نوع (٧) ، والثاني ما نعقله من مبدأ
الصفحه ٤٧ : يعنيهم (٧) مصادقة الحديد عن التصرف فيه بإعطائه صورة أو عرضا.
وقد قام بإزاء هؤلاء
طائفة أخرى من الناظرين
الصفحه ٤٨ :
حقها أن تعلم من
معنى حال الشيء في وجود نفسه وأنه وثيق أو قلق ، بل الطبيعى مفتقر في براهينه
ومحتاج
الصفحه ٦٠ :
وإذ قد تكلمنا عن
الأسباب ، وكان البخت والاتفاق وما يكون من تلقاء (٢) نفسه قد (٣) ظن (٤) بها أنها من
الصفحه ٦٨ : إليه (٤) ليغفر به من حيث هو كذلك ، فإنه فى أكثر الأمر يظفر به ،
وغير الشاعر الخارج إلى الدكان من حيث هو
الصفحه ٧٠ : أن تكون الأمور الطبيعية ، وذلك (١) بالقياس إلى أفرادها. فإنه ليس حصول هذه المدرة عند هذا
الجزء من
الصفحه ٧١ : أيضا القوة التي فى البرة تحرك
بذاتها هذه المادة إلى تلك الصورة من الجوهر والكيف والشكل والأين ، ولا
الصفحه ٧٦ : الفاعل
فاعلا فلا تكون من حيث هى موجودة فى المادة علة للفاعل ، بل من حيث هى (٣) معنى وماهية. فإذا كان
الصفحه ١١٩ : بحركة الفلك
الأعظم (٨) فظنهم (٩) أنها مكانية ، ووجودهم (١٠) الجرم الأقصى لا فى مكان حاو من خارج ، وهو
الصفحه ١٢٧ : ،
وذلك لأن الخلاء من شأنه أن لا يقف ولا يفنى إلا أن يكون وراءه جسم غير متناه ،
فذلك الجسم يمنعه أن يمتد
الصفحه ١٤١ :
ساكنا ، وأما أنه
ليس بمتحرك فلأنه ليس مبدأ الاستبدال منه ، والمتحرك بالحقيقة هو الذي مبدأ
الصفحه ١٤٥ : ترتيبا فى أبعاد مرتبة (٤) ، بل ربما طلب ترتيبا فى الوضع فقط من غير حاجة أن يكون كل
وضع فى بعد ، بل على أن