الصفحه ١٠٤ :
إلى القعود يكون
قليلا قليلا ، حتى يوافى النهاية التي هى القعود. كالحال فى الانتقال من السفل إلى
الصفحه ١٠٥ :
فى المكان (١) ، ولو فرضنا له أجزاء فليست تفارق أمكنتها ، بل يفارق كل
جزء منها جزءا من مكان الكل إن
الصفحه ١١٧ : يحس بالبصر (٤) يظن أنه ليس بجسم ، ثم يوجب أنه ليس لشيء (٥). فكذلك (٦) يتخيل من أمر الهواء أنه ليس بملا
الصفحه ١٢٤ : كل واحد من الجوهر والكم داخلا فى تقويمه. وكل جوهر
بهذه الصفة فهو جسم ، فالخلأ جسم وإن كانا مقارنين له
الصفحه ١٣٢ :
مقاومة غير مقاومة ، فمعنى (١) المقاومة هو التأثير لا غير.
وهذا التأثير على
وجهين : أحدهما الكسر من
الصفحه ١٥٠ : (٦) واحد هو (٧) طرف زمان واحد فيجب من ذلك أن تكون للأزمنة (٨) الكثيرة زمان واحد ويكون الكلام فى جميع ذلك
الصفحه ١٦٦ : المسافة مقدار إمكان (٨) لحركة (٩) على حد من السرعة يقطعها ، وإن (١٠) كان (١١) هذا السلب كاذبا ، بل كان
الصفحه ١٧٧ : لأحوال الأجسام فمثل الزمان ومثل أشياء أخرى
تلحقها بالذات أو بالعرض. وأحوال الأجسام يلحقها الكم ، إما من
الصفحه ١٨٠ : (٤) فرغ من جهة واشتغل فى جهة ففى ذاته فضل عن الاشتغال. وهذه
المقدمة لم تناقض ولم تبطل ، بل دل على أن جنسها
الصفحه ١٨٦ :
البطيئة العدو ،
وكانت الذرة لا تفرغ من قطع نعل (١) يسير عليها. فالمثل (٢) الأول للقدماء
والثاني
الصفحه ١٩٩ : (٣) يعرضان للأجسام
يختلف بها بعد الاتفاق المذكور ، كالسواد والبياض وغير ذلك من الأعراض. فترى أن
الأجسام إذا
الصفحه ٢٣٥ : تكون فى العلل أو أحوال العلل (١٤) علة غير قارة
الوجود ، بل وجودها على التبدل (١٥) وعلى النقل (١٦) من
الصفحه ٢٨٦ : من قال : إن هذه (١٠) الحركات القوسية الكثيرة يجوز أن تكون مضادة للمستقيمة
الواحدة.
قال (١١) وإن كان
الصفحه ٢٨٨ :
استمرارها ، حتى
يصح التعاند بين المبدأ والنهاية من جهة القياس إلى الحركة. وذلك إنما يتفق حيث
الصفحه ٢٩٣ :
ثم تأخذ فى ضد
حركتها أو تتصل الحركتان معا. فإن سكن وجب من ذلك آن تكون الرحى تحبسها حصاة صاعدة
عن