الصفحه ١٠٣ : ) إذا انتقل الشيء (١٦) من قيام إلى قعود ، فإنه لا يزال فى (١٧) حكم القائم (١٨) إلى أن يصير قاعدا دفعة
الصفحه ١٠٤ : بأن تتبدل نسبة
أجزائه إلى أجزاء مكانه وإلى جهاته ، فهو متحرك فى الوضع لا محالة. لأن مكانه لم
يتبدل
الصفحه ١١٨ :
المداخلة محالة (١) ، فبقى أن يدفعه فيحركه. وكذلك حال المدفوع فيما يتحرك فيه
، فيلزم إذا تحرك متحرك
الصفحه ١٦٠ : أن يقطع اتصال الزمان (٩) ، وذلك لأنه إن جعل للزمان قطع (١٠) ، لم يخل إما أن يكون ذلك القطع (١١) فى
الصفحه ١٧٢ : يقول إن الدهر مدة السكون أو زمان غير معدود بحركة ،
ولا يعقل مدة ولا زمان ليس فى ذاته قبل ولا بعد ، وإذا
الصفحه ١٨٢ : متصل بغيره ، إذا كان طرفه وطرف غيره
واحد ، فيجب أن يكون كل واحد من المتصل والمتصل به محصلا بالفعل ، إما
الصفحه ١٩٦ : (٩) إذا كان هذا (١٠) على الثاني من الطرف الذي يحرك عنه ، وذلك على الثاني من (١١) الطرف الذي تحرك عنه
الصفحه ٢٠٤ :
يكون للحركة شيء هو أول ما يحركه المتحرك ، وذلك لأنه إن كان حركة هى أول حركة ،
فإنها لا محالة فى مسافة
الصفحه ٢٠٨ : الاستحالة
الجسمانية والنمو منقسما. أما النمو فذلك ظاهر فيه ، لأنه ازدياد على أصل موجود ،
وأما (٤) الاستحالة
الصفحه ٢٤٠ : (١٦) المذاهب المنسوبة إلى صدور المشائين ، أن هذه الأجسام تنتهى إلى أجزاء إذا (١٧) جزئت بعد ذلك لم تكن
الصفحه ٣٠١ : بالشرف (٣) أيضا ، لأنه لا يوجد إلا بعد استكمال الجوهر جوهرا بالفعل ، ولا يخرجه (٤) عن جوهريته بوجه من
الصفحه ٣١٧ :
الطبيعى تحرك في الوضع ، وإذا كان في غير موضعه (٧) الطبيعى تحرك إليه على الاستقامة ، لأنه عند ما يتحرك إلى
الصفحه ٤٩ : هو مبدأ الحركة لأنه
المخرج بالحقيقة (٦) من القوة إلى الفعل ، وقد يعد المعين والمسير في مبادئ
الحركة
الصفحه ٦٩ : ، لأن الشمس إذا بخرت فخلص البخار
إلى الجو البارد برد فصار ماء ثقيلا ، فنزل ضرورة فاتفق أن يقع (٨) فى
الصفحه ٧٤ : أيضا وليس (٤) إذا كانت الحركة غاية وللفعل غاية وجب أن يكون لكل غاية
غاية (٥). وأن لا تقف المسألة عن لم