الصفحه ٧٠ : للثنايا لا تقبل إلا هذه الصورة (٩) ، لكنا نعلم أنها لم يحصل (١٠) لهذه المادة هذه الصورة لأنها لا تقبل إلا
الصفحه ١٠٥ : لأن جزء مكان الكل لا يحيط
بالجزء والمكان كما يعلم محيط ، بل عسى أن يكون (٢) المتصل ليست (٣) أجزاؤه فى
الصفحه ١٥٧ : (١٠) ، فالزمان عدد الحركة إذا انفصلت إلى متقدم ومتأخر (١١) ، لا بالزمان ، بل فى المسافة (١٢) ، وإلا
الصفحه ١٦٥ :
والمتقدم والمتأخر
يعد الزمان على الوجه الثاني ، أى بأنه جزوه ، ويحصل (١) جزأيه بوجود الآن ، ولأن
الصفحه ٢٠٠ : المحتاج إليه فى تغشية الأرض ، بل لا يكون فى
أيديهم إذا قيل (٥) : إن أجزاء الخردلة تغشى الأرض شيء غير
الصفحه ٢٨١ :
بعض فى وقت ما ،
فليس ذلك لأن طباعها من حيث هى نقلة واستحالة ونمو توجب ذلك ، بل لأمر زائد (١) وسبب
الصفحه ٢٩٠ : السكون فيه وقتا ما ضدا للسكون فيه وقتا (٤) آخر بل يتصل (٥) السكون فيه واحدا بعينه. لأن هذا التضاد ليس فى
الصفحه ٣١٢ : بعينه ، لأنه هو أقرب إليه.
ولسائل أن يسأل
إنا لو توهمنا النار في مركز الفلك ، لا ميل لجزء منها إلى جهة
الصفحه ٨٢ : أيضا فإنها قد يؤخذ (٣) الآن فى حدها ، فيقال هو ما يكون فى آن ، والآن يؤخذ
الزمان فى حده ، لأنه طرفه
الصفحه ١٤٢ : ) ، بل إنما يكون فى (١٦) المكان بجسميته ، أو عنى أنه لأنه جسم يصلح أن يكون فى
مكان ، فالقول حق ، وليس
الصفحه ١٨٩ : فى (١٠) أمر هذه الأجسام ، فإنهم ليسوا يمنعون كون الأجزاء التي
إليها تنتهى القسمة ذات احتمال لأن يفرض
الصفحه ٢٢٢ :
يلزمه ذلك
الاستعداد. وكما أن العاد مثلا إذا أوجد بالتعديد أو يعمل (١) آخر عشرة (٢) ، فليس هو الذي
الصفحه ٣١٨ : (٤) ، لأن الحركة المستقيمة ليست طبيعية (٥) على الإطلاق على ما شرحناه (٦) ، بل الطبيعى هو الأين الذي تقتضيه
الصفحه ٣٥ : (٤) إلى مكانه المناسب فالتسكين.
وهذه البرودة
والرطوبة أعراض تلزم هذه الطبيعة ، إذا لم يكن هناك عائق
الصفحه ٩٤ : التسود سوادا اشتد (٢٤) ، بل اشتداد الموضوع فى سواده ، وذلك لأنه لا يخلو إذا
فرضنا سوادا اشد إما أن يكون