الصفحه ٢٢٤ : . وأيضا إذا فرضنا
للمنفعل جزءا فانفعل لا فى زمان (٩) ، فلا يخلو إما أن يقع انفعال ما يليه مع انفعاله فيكون
الصفحه ٢٣١ : تقولوا : إن جميع القوة يحرك (٢٩) الشيء الأصغر الذي فرضنا أن بعض القوة يحركه ، لأن بعض القوة يحرك ما هو
الصفحه ٢٨٠ : يجوز
أن يقال ، وذلك لأن المسافة مساوية للمستحيل ، وأما الحركة فليست بمساوية (١١) للاستحالة إلا فى
الصفحه ٣٠٦ : ، ولو كان الهواء يطلب ما تطلب (٨) النار لكنه يعجز عن مساوقتها (٩) إليه (١٠). لكنا إذا وضعنا أيدينا على
الصفحه ٣١٩ : من هذا
ومما قبله أن الجسم المحدد للجهات فيه مبدأ حركة مستديرة ، وليس فيه مبدأ حركة
مستقيمة ، لأن هذين
الصفحه ٢٧٤ : ينتقل إليه موضوع بعد موضوع ، كما عسى أن يظن من أمر الضوء
والظلمة. فإن المضيء والمظلم إذا انتقلا ، انتقلا
الصفحه ١٤٠ : يجب أن
يلزم مكانا واحدا ، وأما إذا كان دائما يستبدل مكانا بعد مكان كما يستبدل كما بعد
كم ، فليس ما قيل
الصفحه ٦٤ : أقرب من البعد ما بين
الواجب والأقلى. ثم الأكل والمشي إذا قيسا إلى الإرادة ، وفرضت الإرادة حاصلة ، خرجا
الصفحه ٦٥ : بحسب اعتقاده فيه. فإنه (٦) إذا كان أغلب ظنه أن زيدا ينبغى أن يكون في البيت ، فلا
يقول إن (٧) ذلك اتفق
الصفحه ١٢٢ : . فإن كان البعد
لا يمتنع عن مداخلة بعد آخر فى نفسه ، والهيولى مستعدة لأن يلقاها البعد ، وليس فى
طباعها
الصفحه ١٥٨ : الزمان ، فإن الشيء إذا
قيل له قبل وكان ذلك الشيء غير الزمان ، فكان (٢) مثل الحركة والإنسان وغير ذلك ، كان
الصفحه ١٨٨ : بطلانه من جهة استحالة قطع أشياء بلا نهاية
فى زمان متناه ، ولأن إثبات الطفرة بين البطلان فى نفسه وبأن كل
الصفحه ٢٤٤ : جسم هو حافظ للصورة
النارية ، وذلك لأن أصغر ما يمكن أن يوجد نارا لا محالة هو قابل من الكون والفساد
ما
الصفحه ٣٠٧ : المتحققة فقط ، ولا يصح إلى (٢) غيرها. وأما الهرب فيصح من مقابلاتها أيها (٣) اتفق ، فإنه إذا كان المكان غير
الصفحه ٣١٥ : (١٨) إذا اعتبر قريبا (١٩) مما اعتبر به أمر الجسم القابل للنقل عن موضعه ، وذلك لأن له وضعا ما بالعدد