الصفحه ٢٦٣ : معنى الزمان ، وإن كان لا بد من (٦) ذكر معنى الزمان. وإن كان معنى الزمان يكفى ذكره ، فذلك ليس لأنه يتضمن
الصفحه ٢٨٤ :
الشك فيهما ، وذلك
لأن ذوات تلك الأطراف لا تتقابل لذاتها ، بل تتقابل (١) بعارض عرض لها (٢) ، فإذا
الصفحه ١٦ : لأنه (٤) طبيعى. فلو كان
المبدأ طبيعيا لكان حينئذ مبدأ (٥) لنفسه ، وهذا محال ، أو يكون المبدأ
الصفحه ١٣٤ :
وهذا لا يمكن (١) إلا أن لا تكون (٢) الحركة (٣) في الخلاء الصرف. هذا (٤) إذا كان سبب الحركة قوة
الصفحه ١٦٨ :
لها ، وبين أن
يقال : إن ذات الحركة متعلق (١) بها الزمان على سبيل أن الزمان يعرض لها. لأن الأول
الصفحه ٢٠١ : . لأن الانقسام يحدث الأجزاء ، والتركيب يحتاج إلى أجزاء حادثة حاصلة ،
ويستحيل أن توجد أجزاء (١) حاصلة بلا
الصفحه ٢٠٢ : (٣) متجاورة (٤). فإن لم نقل (٥) هذا لم يتم
الاحتجاج ، وأنت ستحقق هذا إذا علمت أنه ليس فى أجزاء الحركة والسكون
الصفحه ٢١٦ :
له طبيعى ، فهذا (١) أيضا ما لم أتحققه (٢) ولم أفهمه فإنه ليس يجب إذا كان لشيء (٣) واحد مواضع
الصفحه ٢٢١ : الدائم المفرق وهو (٥) الجسمية ، وصورة
أخرى تمنع من ذلك ، أو لا تثبت عليه إذا وقع (٦). كما يقولون : إن
الصفحه ٢٤٥ : (٢) المقدارية ، كما يخرجه عندهم مثلا عن طبيعة (٣) النارية. فإنا (٤) إذا فرضنا أصغر مسافة ، فنحن نعلم أنه (٥) فى
الصفحه ٢٥١ : لا جسم ، ومحال كما بينا أن
يكون فى الخلاء تحدد لجهة (٥) ، فيجب أن يكون التحدد عند جسم. ولأن المتحرك
الصفحه ٢٥٦ :
عليه المتحرك حوله
، فقد تتحدد له جهات أخرى. وذلك لأنه إذا فرضت فى طول حركته لا فى عرضها الذي هى
الصفحه ١١٣ : (٣) ، والنهاية (٤) هى أن يفنى الشيء فلا يبقى منه شيء. وإذا لم يكن للنقطة (٥) مكان لم يكن للجسم مكان إذ كان ما
الصفحه ١٢٦ :
البعد (١) ، كما يقتضى إذا جعل اللون موجودا أو الحيوان موجودا أن
يكون صار بحال ، ووصف نوعا حتى وجد
الصفحه ١٣٣ : الأجزاء المتدافعة المتحركة أسرع من
حركة المرمى الذي دفعه المحرك ، لأن ذلك أسهل اندفاعا من هذا المرمى