الصفحه ٢٧٧ : فليس يمكن
أن يعمل به هذا الانطباق ، بالفعل اللهم إلا (١١) بالقوة إن أمكن
ذلك. والشيء إذا لم يكن منطبقا
الصفحه ٢٨٥ : واحد ، والأضداد لا تجتمع فى جسم واحد.
فيقال له :
الأضداد قد تجتمع فى جسم واحد (٣) ، إذا كان الجسم ليس
الصفحه ٢٨٧ : الدوران ، لا ضد لها بوجه
، لأنه لا طرف (٢٥) لها بالفعل ، وإذا فرض لها طرف يكون (٢٦) فيه خروج وضع معين إلى
الصفحه ٨٦ : على
نحو القطع ، ويكون الزمان مطابقا لها ولا يكون المعنى الذي سميناه آنا هو متكثر
فيها بالفعل. لأن ذلك
الصفحه ١٦٤ : بعينه باق من حيث ذلك
، وليس باقيا من حيث هو الآن (٨) ، لأنه إنما يكون آنا إذا أخذ محددا (٩) للزمان كما
الصفحه ١٨٣ : إذا زال ذلك العرض (٣) زال ذلك التخصيص ، مثل جسم يبيض (٤) لا كله ، أو يسخن
لاكله ، فيفرض له بالبياض جز
الصفحه ٢٢٥ : لا فى زمان ، وإنما يجب أن يقع لا فى (١) زمان ، لأنه كما (٢) اشتدت القوة قصرت المدة ، وإذا (٣) لم
الصفحه ٢٨٨ : وتتخالف بالعدد. لأن كل (١٦) حركة منها تمت. فإنها (١٧) تبتدئ من وضع إذا فرض بالفعل وتنتهى إلى وضع إذا فرض
الصفحه ١٢٨ : ، فلا معنى لأن تكون الطبيعة تتركه طبعا ، لتأخذ مثله
طبعا. فإن الترك الطبيعى نفار (٢) طبيعى (٣) ، ومن
الصفحه ٢٥٣ : تحدد البعد. لأن لها وضعا ما هو فى
غاية البعد ، ولم يكن بينها فى هذه (٥) الجهة خلاف وكانت
هذه الجهة تحدد
الصفحه ٧٧ : ، فيقال (٢) : لأن الصاقل صقلها (٣) ، وأما الاستعداد الأصلى فلازم للمادة ويجوز (٤) أن يجاب بالصورة إذا كانت
الصفحه ٢٦٧ : البياض مثلا إنما يكون متكثرا
بالعدد ، إذا تكثر موضوعه أو زمانه ، فكذلك الحركة. وكما (٣) أن البياض لا يكون
الصفحه ١٥ :
لا تكون موضوعا
بذلك المعنى البتة ، هذا ومن جهة أنها مشتركة للصور كلها تسمى مادة وطينة ، ولأنها
الصفحه ٨٥ : . لأن الأمور الموجودة فى الماضى قد كان لها وجود فى
آن من الماضى كان حاضرا ، ولا كذلك (٢) هذا ، فتكون هذه
الصفحه ٢٤٣ : أن يكون الجسم البسيط يبلغ به الانقسام إلى حد (٨) ، يكون فى (٩) ذلك الحد فاقد للصورة ، لأن تلك الصورة