الصفحه ٣٢٧ : لخرق الثقل ، والرياح إذا هبت على أغصان الشجر (٧) هشمتها ، مع أنها لا تحمل سهما لو وضع فيها (٨). فهذا
الصفحه ٣٣١ : تكون الصورة محركة لذاتها ، لأنها تحرك كلا ومادة ذا (١) صورة مجسمة. وذلك لأن الكل ليس هو (٢) أحد الأجزا
الصفحه ٥١ :
تركيبها بالتماس
والتلاقى وقبول الشكل ، لأن تكون منها الكائنات ، بل بأن يفعل بعضها في بعض ،
وينفعل
الصفحه ٨٤ : بين
المبدأ والمنتهى ، بل إنما يظن أنه قد حصل نحوا من الحصول إذا كان المتحرك عند
المنتهى. وهناك يكون
الصفحه ٨٨ : فيه مبدأ حركة زائد
على الشرط الذي إذا وجد كان به جسما ، وإن كان من خارج فذلك فيه أظهر. وقد قيل فى
الصفحه ١٢٥ : العقل تصورها ، ويجوز عنده تحصيل وجودها. وبالجملة قد يكون فصلا له لأنه هو ،
فإنه (١٦) إذا قيل بعد (١٧
الصفحه ٣٢٣ :
ونحن نجيب فنقول :
إنه إن كان التحقيق يوجب (١) أنه إذا صح إطلاق ذلك على النفس بالعرض ، صح إطلاق هذا
الصفحه ١٨٥ : أن تكون الأجزاء إذا حصلت بالفعل (٦) منفصلة تلتقى (٧) مرة أخرى ، فيحصل منها شيء واحد فتبطل (٨) خاصة
الصفحه ٣٠٢ :
يشتركان دائما فى
أن يطلق عليهما لفظة (١) الحركة الكائنة (٢) من تلقاء المتحرك
، وذلك (٣) لأنها ليست
الصفحه ١١ : لشك الذهن ، لا لأن (٥) الأمر فى نفسه صالح لأن يضاف إلى تلك الجسمية ، أى
المعنيين منهما كان.
فالشخص
الصفحه ٥٥ : الطبيب إذا عالج والنار إذا سخنت ، وهو أن تكون العلة
مبدأ لذات الفعل وأخذت (٦) من حيث هى مبدأ له. والعلة
الصفحه ٩٨ : حركة هو قول مجازى ، فإن هذه المقولة
لا تعرض فيها الحركة ، وذلك لأن الطبيعة الجوهرية إذا فسدت تفسد دفعة
الصفحه ٩٩ : (٢٣) مستغنى عنها فى قوام الموضوع بالفعل. وقد يثبتون أن الجوهر
لا حركة فيه لأن طبيعته لا ضد لها ، وإذا
الصفحه ١٢٧ : طبيعية ، وذلك لأنها إما أن
تكون مستديرة ، وإما أن تكون مستقيمة ، ولا يجوز أن تكون فى الخلاء حركة مستديرة
الصفحه ١٥٩ :
يوجد إلا مع وجود تجدد حال ويجب أن يستمر فى ذلك التجدد وإلا لم يكن زمان أيضا ،
لأنه إذا كان أمر دفعة ثم