الصفحه ١٧٣ : المستقبل فيدل على ما هو أقرب من الحاضر ،
والمتأخر على مقابله. وإذا أخذ مطلقا فالمتقدم هو الماضى ، والمتأخر
الصفحه ١٨٤ : ، وإذا كان ذا أجزاء بالفعل كان كل واحد
من أجزائه المنفردة جسما أيضا لا جزء له بالفعل ، فالجسم عنده إما أن
الصفحه ١٩٢ : : فيتبين ط.
(٣) ينتظم : ينظم ب ،
م (٤) وإذ : وإذا ط.
(٥) الجزاءان : ساقطة
من د. (٦) ولا يكون : لا يكون
الصفحه ٢١٣ :
فربما أمكن أن يتصور عنه فراغ ، لكنه إذا انتقل إليه لم يخل إما أن يخلى عن الجهة
المقابلة لها ، أولا يخلى
الصفحه ٢١٤ :
من هناك فتكون بعض
الأجزاء قد تحركت (١) دون بعض ، وهذا خلاف (٢) ما فرض. فهذا إذا
جعلت الحركة
الصفحه ٢٤٦ : ، وجهات حركاتها ، إذ كانت الجهات من جملة اللواحق بسبب (٧) الكمية. فنقول (٨) : إنا (٩) إذا فرضنا بعدا
الصفحه ٢٤٧ :
، ط ، م. (١٩) وإذ قد : وإذ سا ؛ وإذا م.
(٢٠) والمستطيل :
المستطيل سا (٢١) وعرفت : وقد عرفت ط (٢٢) وأنه : فإنه
الصفحه ٢٧٥ : بفصول بين (٢) جزء (٣) عداك وجزء (٤) وصل إلى سمتك. وكذلك إذا لم يحس بفصول الاستحالة فى الظلمة
أو الضو
الصفحه ٢٧٦ : الذي (١٠) يقطع المثل فى زمان أقصر. فيجب إذا أردنا (١١) أن نقايس بين
حركتين فى السرعة والبطء ، أن يكون
الصفحه ٢٨٩ : السكون
أيضا مما (١٣) تقع فيه مقابلة ومضادة ما بسبب (١٤) الأمور التي يتعلق (١٥) بها السكون. وإذا تأملت ما
الصفحه ٢٩٢ : (٧) لا يتصل ، بل يتشافع ويتتالى.
فنقول : أما (٨) المختلفة الأجناس فلا شك أنها (٩) إذا تعاقبت على
موضوع
الصفحه ٣٢٠ : ). فإنا إذا توهمنا
كرة فى كرة ، وقد ألصقت بها (٢٠) بمسامير أو بغراء أو بالطبع أو بغير ذلك ، فحركت الكرة