الصفحه ٤٧ : بحسب مادتها (١٧) وإذا (١٨) كان العلم التام الحقيقى هو الإحاطة بالشيء كما هو وما
يلزمه ، وكانت ماهية
الصفحه ٦٨ : تصير الغاية غير غاية (١) بالجعل ، حتى إذا جعل الظفر بالغريم غاية صار الأمر غير
بختى ، وإن جعل الوصول
الصفحه ١٣١ : مقاومة ما تؤثر فى ذلك الجسم ،
فإنه ليس يلزم إذا كانت مقاومة ما تؤثر أن يكون نصفها يؤثر. ونصف نصفها يؤثر
الصفحه ١٣٩ :
يجوز أن يكون فى باطن النهاية لحاوية جسم غير الجسم الذي يساوى نهايته الظاهرة تلك
(١) النهاية. وإذا لم
الصفحه ١٤٥ : محاط به بمحيط (٣). وهذا المعنى يتحقق مع وضع النهاية مكانا ، ثم ليس إذا لم
يطلب النهاية ، وجب أن يطلب
الصفحه ١٥٠ :
تكون هناك حركة
أخرى. وإذا كان كذلك ، كان كل حركة مستتبعة (١) زمانا على حدة غير موقوف على حركة أخرى
الصفحه ١٥٤ :
بحيث منه الشيء الذي هو نفس الماضى أو نفس المستقبل حتى تكون طبيعته (١) الأمر الذي إذا قيس إلى أمر آخر
الصفحه ١٦٣ : كل آن تجدد قرب وبعد جديد هما من أحوال الحركة. فالشيء غير
(١٤) المتحرك إذا تحرك والمماس إذا لم يماس
الصفحه ٢٤٨ : (١٥) المقاطعة ، فتكون ستة أطراف ، فتكون ست جهات. لكن إنما تكون هذه المقاطعات
ثلاثا (١٦) لا غير ، إذا
الصفحه ٢٦٤ :
بوجه لا كالمسافة
، ونظن أنه يلزم هذا كله أن يكون المحرك واحدا بالعدد ، وأن العدة إذا اجتمعت على
الصفحه ٢٨٣ : المنتهى بأنه مقول
(١٤) بالقياس إليه ، فإنه ليس يلزم أنه إذا كان للحركة مبدأ ما
، وجب أن يفهم من هذا بعينه
الصفحه ٣٠٤ :
الغذاء بحسب تدبير
القوة الغاذية ، هو لنفس الغذاء غير طبيعى ، ولكن إذا قيس إلى الطبيعة المشتركة
الصفحه ٣ : العدول عن الاقتصاد فى مناقضته على البلاغ.
فكثيرا ما نرى المتكلمين فى العلوم إذا تناولوا بنقضهم مقالة
الصفحه ١٢ :
الجملة ويدركها ثم يفصل ، وإذا تناول الجملة تناولها بالمعنى الأعم أى أنه جسم أو
حيوان ثم يفصلها. وأما عند
الصفحه ١٣ : فإن الشمعة أو قطعة من الماء قد تحصل
فيها أبعاد بالفعل طولا وعرضا وعمقا محدودة (١١) بأطرافها ، ثم إذا