الصفحه ١٧٨ : (١٣) أمر عام ذاتى كالجسمية ، أو عرضى كالبياض ، أو القيام صفا
، أو الشخوص حجما. وإذا (١٤) لم يكن بينهما
الصفحه ١٨٦ : يتركب من أجزاء غير متناهية ، وأن يتركب مع غيره تركيبا بلا
نهاية. ولهم أن يقولوا أيضا : إنا إذا فرضنا خطا
الصفحه ١٩٠ : ، بل الضوء على ما هو وجه الصفيحة (٩) والوجه الذي لا يلى الشمس هو ذلك الوجه بعينه ، فإنه إذا أبصر هذا
الصفحه ٢٣٥ : الزوايا مساوية لقائمتين ،
وذلك ليس واجبا مطلقا ، بل واجب إذا كان الشكل مثلثا وكذلك وجوب
الصفحه ٢٣٨ : ، وأما ما بعد هذا الاعتراض ، فإنما جهلوا
فيه الفرق بين كل واحد وبين الكل ، فإنه ليس إذا كان كل واحد من
الصفحه ٢٥٧ : إلى الأفق ، ثم إذا تميزت (٦) هذه الحدود ، لزم
فى القطبين أن يعرض لهما (٧) تميز ما لا لأمر يتعلق
الصفحه ٢٩١ : (٢) أو كم ، إذا حفظ مثلا أينا واحدا فهو ساكن فى ذلك الأين ،
وإذا حفظ كيفا واحدا فهو ساكن فى ذلك الكيف
الصفحه ٢٩٥ : (٣) قد يشاهد بين المتفاوتين (٤) أيضا ، إذا تنازعا فى معان أخرى ، فيكون الامتناع عن الحركة تارة لهذا
الصفحه ٣٠٥ : كيفيته مما يجوز أن يسلب بالقسر ككيفية الماء ،
أعنى (١٢) برودته فإنه إذا زال القاسر (١٣) ، توجه إليها الشي
الصفحه ٣٠٩ : الجسم قد يمكن أن يفرض موجودا
، وهو على ما هو (٤) عليه فى نفسه ، وليس يقسره قاسر. وإذا (٥) فرض كذلك بقى
الصفحه ٣٢٨ : (٥) إلى القوة أوضح. فعسى أن الحك إذا تكرر على المرمى أكثر ،
يسخن أكثر ، فلا يزال يتسخن (٦) بالحك أكثر
الصفحه ٢٢ : الماء ، إذا استحال هواء ، باقية
بعينها في الماء ، فيكون (٣٠) للأجسام بعد مبدأ صورى على هذه الصفة مشترك
الصفحه ٢٩ : إلى سبب غريب ، كالماء ، فإنا
إذا سخناه (٧) ثم خلينا عنه يبرد بطباعه ، والحجر إذا أصعدناه (٨) ثم خلينا
الصفحه ٣٤ : هو ومادته هى المعنى الحامل (١٥) لماهيته والأعراض هى الأمور التي إذا تصورت مادته بصورته
وتمت نوعيته
الصفحه ٤٠ : ، وإذا (١٠) أخلفت (١١) فليس (١٢) لسبب من الطباع ، بل لسوء الاختيار. وليكون لقوم آخرين
حالهم في استحقاق