الصفحه ٣٢٩ : فى الاستعمال. وما كان من الوسائط ينبعث من
نفسه إلى الحركة ، ومع ذلك فله مبدأ تحريك آخر لأنه واسطة
الصفحه ٥٤ : بينهما. فالمادة إذا كانت علة علة المركب فليس
من حيث هى علة مادية للمركب ، والصورة ، إذا كانت علة علة
الصفحه ٦٦ : طبيعى فلا يقال إنه كائن بالبخت ، بل عسى أن يخص باسم
الكائن من تلقاء نفسه إلا إذا قيس إلى مبدأ آخر إرادى
الصفحه ٧١ : خيرات وكمالات ، وأنه إذا
تأدت إلى غاية ضارة كان ذلك التأدى ليس عنها دائما (١٣) ولا أكثريا ، بل فى حال
الصفحه ٢٢٩ :
لا يلزم أن تكون
العدة (١) المعدومة التي فى المستقبل إذا كانت أنقص ، من عدة أخرى أن
تكون متناهية
الصفحه ٢٦٢ : .
فإن الموضوع
الواحد إذا (١٢) عرض فيه بياض ، ثم عدم ثم عرض فيه بياض ، لم يكن هذا
البياض هو بعينه الأول
الصفحه ٢٦٨ :
وكذلك إذا اتفق ما
فيه واختلف ما منه وما إليه مثل الصاعد والهابط ، فيجب أنه إذا اختلف شيء من هذه
فى
الصفحه ٢٧٢ : (١١) إلى ماض ومستقبل ، فإنها (١٢) تنقسم بالقوة فإنه إذا فرض فى الزمان الذي يطابقها آن (١٣) ، عرض لها
الصفحه ٣١١ :
الطبيعية ، والآخر
(١) يصدر عنها وهى بحال غير طبيعية. وذلك مثل السكون يعرض (٢) عن الطبيعة إذا كانت
الصفحه ١٠ : الجسم ، وأن يدرك أنه هو هذا الإنسان إلا وأدرك أنه
هذا الحيوان وهذا الجسم ، وقد يدرك أنه هذا الجسم إذا
الصفحه ٤٢ : فأدخل المقدمات الطبيعية في
براهينه. وإذا (١٠) سمعت الطبيعى يقول : لو لم تكن الأرض كرية لم يكن فصل
الكسوف
الصفحه ٤٤ : منهما إلا وقد (١٦) لحقه خاصية نسبة إلى أمر آخر يقارن (١٧) ذاته كالموضوع. فإن الذهن إذا أحضر صورة الإنسان
الصفحه ٥٠ : متعلقا بالمادة بل
بمبادئ أخرى ، ولكنه يلزمه إذا وجد أن يقوم مادتها (٤) ويحصلها (٥) بالفعل ، كما أن كثيرا
الصفحه ٨٩ : غيره
إذا حصل سكون غيره فى الوجود ، أو توهم المتوهم (١٢) أى الممكن. وأما على وجه آخر فإنا نقول إنه قد
الصفحه ١١١ : المذكورة ، ولم يعلم ما ذلك الشيء وحينئذ (٦) يحتاج إذا فهمت تلك الماهية أن نبين وجودها (٧) ، ثم إن لم يكن