الصفحه ٤٣ : العدد داخلا في العلم الطبيعى ، لأنه
لا هو جزء ولا هو نوع من موضوعه ، ولا هو (١٩) عارض خاص به ، فهويته لا
الصفحه ٥٦ :
فبلغها أولا
يبلغها ، لكن يعرض معها غاية أخرى مثل الحجر ليشج (١) ، وإنما عرض (٢) له ذلك لأنه بذاته
الصفحه ٥٧ : ء موضوع للهواء
والنطفة موضوعة للإنسان والنطفة (٩) ليست موضوعة بما هى نطفة ، لأن النطفة تبطل عند كون
الصفحه ٩٦ :
فإن وقوعهما (١) على أصناف الحركة لا يكون بالتشكيك الصريح. وذلك لأن
التشكيك هو أن يكون اللفظ واحد
الصفحه ١١٤ : ولا كم فى ذات أحدهما ولا جوهر ، بل الحيز
الذي كان الأول فيه ثم صار الآخر فيه ، ولأن الناس كلهم يعقلون
الصفحه ١٤٨ : الزمان واختلاف الناس فيه
ومناقضة المخطئين فيه
إن النظر فى أمر
الزمان مناسب للنظر فى أمر المكان ، لأنه
الصفحه ١٦٧ : لأنه ليس يجب إما أن يكون (١٣) موجودا فى مكان أو فى جزء مكان (١٤) ، وإما غير موجود بل من الأشياء ما ليس
الصفحه ١٧٠ : ء
الحركة. ولأنه قد يقال لأنواع الشيء ولأجزائه ولنهاياته إنها شيء فى الشيء ،
فالمتقدم والمتأخر والآن أيضا
الصفحه ١٧١ : ، والمتحرك فى الزمان مثل الموضوع للأعراض العشرة فى العشرية ، ولأن
السكون إما أن يتوهم مستمرا ثابتا أبدا
الصفحه ١٨٧ : عند (٢١) الوسط بالسواء لقطعا معا مسافة واحدة ، ومحال أن يسكن الذي فى الوسط ، لأنه
متصل ملتزم بعضه لبعض
الصفحه ٢٠٩ : النهاية ، بأن يكون لاكم له
، مثل ما يقال إن النقطة لا نهاية لها (١٤). وهذا كما نقول
إن الصوت لا يرى ، لأنه
الصفحه ٢١٢ : لأن كل مقدار غير
متناه ، وكل معدودات ذوات ترتيب (٥) فى الطبع لا نهاية لها ، إما أن يكون ذهابها إلى ما
الصفحه ٢١٨ : ) الوجه الذي يصح منه (١٥) هذا المذهب ،
فذلك (١٦) لأن لك فى التوهم أن تقسم جسما متناهيا قسمة لا تقف ولك فى
الصفحه ٢٢٦ : واقعا لا فى زمان ، وكل سرعة فى زمان ، لأن كل سرعة هى فى قطع
لمسافة (٢٣) أو نظير (٢٤) مسافة ، وكل ذلك فى
الصفحه ٢٤٩ : ، وتكون جهة السفل للأرض ليس وجوده لما يقاس
إليه كوجود (٤) جهة العلو ، وذلك لأن جهة العلو سطح موجود بالفعل