الصفحه ٦٣ :
فإنه من جنسه وفي
مثل حكمه. نعم إذا عورض فصرف (١) ، فربما قيل إن انصرافه عن وجهه كائن بالبخت أو
الصفحه ١٨١ : (٢) بجميع (٣) ذات الشاغل (٤) ، فما (٥) كانت بينهما ملاقاة (٦) بالأسر. أما إذا كانت الملاقاة ملاقاة بالأسر
الصفحه ٢٣٦ : لها وجوب الوجود لذاته (٦) ، وليس إذا جعل للشيء وجوب وجوده مرسلا أو عند شرط ، فقد جعل له (٧) ذلك لذاته
الصفحه ٩ : (٤) يقف عند الجنسيات ، وبعضهم مثلا يعرف الحيوانية ، وبعضهم
يعرف الإنسانية أيضا والفرسية.
وإذا انتهت
الصفحه ٧٢ :
على الأكثر (١) كما يفعله الطبيب معتقدا أنه إذا زال العارض المعارض أو
اشتدت (٢) القوة توجهت الطبيعة
الصفحه ١٣٥ :
منتقلا معه ويحتاج
إلى مكان أيضا إذا (١) كان منتقلا ذا بعد متميز فى الوضع أو لا يكون ملازما له بل
الصفحه ٦٢ : ) ، مثل أن النار في أكثر الأمر تحرق الحطب إذا لاقته ، وأن
الخارج من بيته إلى بستانه في أكثر الأمر يصل إليه
الصفحه ١٥١ : مجموع أوقات ، فإنك إذا رتبت أوقاتا
متتالية وجمعتها ، لم تشك أن مجموعها الزمان. وإذا كان كذلك ، فإذا
الصفحه ١٧٩ : .
والمتماسان تقع هذه الإشارة على طرفهما (٢) معا.
وإذا كان شيئان
يتعدى لقاء كل منهما طرف الآخر حتى يلقى ذات
الصفحه ١٨٠ : (٢) المقدمة نسبة النوع (٣) مثلا ، وهو أنه إذا اشتغل بأسره عن أن يماس لم يمس فى جهة
دون جهة مماسة تخصه ، فإن
الصفحه ١٩٧ :
إذا أريد تحريكهما
معا ، لم يكن قصد أحدهما ليتحرك فى نفسه حابسا لصاحبه (١) عن أن يتحرك ، إلى أن
الصفحه ١٩٩ : (٣) يعرضان للأجسام
يختلف بها بعد الاتفاق المذكور ، كالسواد والبياض وغير ذلك من الأعراض. فترى أن
الأجسام إذا
الصفحه ٢٥٤ :
مثل هذا إذا كان المحدد بالإحاطة جسما واحدا ، فإن الجسم الواحد لا أجزاء له
بالفعل وإن عرض له تجزئة ما
الصفحه ٣٢٢ : ، وإذا (١٧) حصل له وضع آخر ، تبدلت حال جزء ما ، إذ (١٨) صار لذلك الأمر
كالأجزاء ، فقيل إنه قد انتقل في
الصفحه ٢١ : د.
(١٣) ما هيولاها : ما
هيولياتها ط ، ماهية لأنها سا
(١٤) ما ليست : ما هى
ليست ط
(١٥) أى منها