الصفحه ١٢٩ : يجوز
أن (٧) تتحرك بالطبع إلى الحيز (٨) الآخر ، لأن الجسم المتحرك إن لم يشعر بوجه من الوجوه
بانتقال ذلك
الصفحه ١٦٩ : بأحدهما
ويقدره (٢) ويقدر أيضا الآخر (٣) الذي (٤) لم (٥) يتعلق به. والحركة (٦) اتصالها (٧) ليس إلا لأن
الصفحه ٣٠٨ :
لأنه أقبل لطبيعة
النار ولمخالطتها والاستحالة إليها. وعلى أنه (١) من الجائز أن
تكون بعض الأجسام
الصفحه ٢٤ : يكن ، وكان حصول وجوده (٩) ليس وجود ما له ذات حاصلة (١٠) بنفسه (١١) ، بل كان وجوده بالعرض لأنه عدم شي
الصفحه ٧٥ : (٨) ، مثل أن يقال : لأن فلانا أشار عليه أو لأنه غصبه حقه ،
وهذا هو الفاعل لصورة الاختيار الذي ينبعث (٩) منه
الصفحه ٩٧ :
فالحركة باعتبار
ذاتها جنس ، فصارت الأجناس أكثر من عشرة ولأن تكون (١) بذاتها جنسا ، أولى من أن تكون
الصفحه ١١٠ : بعضها جزء (٣) رسم البعض ، ويكون الزمان يدخل أيضا فى حد الحركة ، لأنه
داخل فيما يدخل فى حده (٤) ، والحركة
الصفحه ١٦٢ :
كذلك وهو الذي
يكون وجوده أو عدمه فى آن. لكن هذا الوجه يباين ذلك (١) الوجه الأول ، لأن (٢) الوجه
الصفحه ٢١١ : ) المتناهى مادة وافرة لا ينقطع إمدادها (١١). ومن هؤلاء من يجعل غير المتناهى (١٢) مبدأ ، لأنه
طبيعة غير
الصفحه ٢٢٧ : ء واقعا عن قوة غير متناهية ، كان إما فى آن ، وذلك محال.
لأن المسافة وأمثالها لا تقطع فى آن أو فى زمان
الصفحه ٢٥٢ : فيتحرك (٩) إلى قرب الجسم الأول ، أن يكون إنما يتحرك إلى تلك الجهة بعينها لا من
مقابلها. لأنها تؤدى إلى
الصفحه ٣١٦ : ) ، لأن أول وجوده وقع (١٣) هناك ، أو لأنه أقرب المواضع من موضع وجد فيه أو نقل إليه (١٤) خارجا عن حيزه
الصفحه ٣٣٢ : ، فإنه لا
يصح أن يبقى المحرك بحاله والمتحرك به قد ينصف ، وذلك لأن القوة الطبيعية يعرض لها
أن تنقسم
الصفحه ١٤٦ : منه ما هو طبيعى ومنه
ما هو قسرى ، فكذلك (٢) الحال فى العظم والصغر. وإذا كان هذا جائزا لم يكن كل
الصفحه ٣٣ : فكذلك (٤) إذا أورد بدل طائفة من كلامه لفظا مفردا مواطئا لتلك
الطائفة فيكون قد كرر أشياء كثيرة وهو لا