الصفحه ١٣٨ : منه الاسم لما هو عرض فيه (١٠) ، لكنه لم يشتق لأنه لم يوقف عليه بالتعارف ومثل هذا كثير.
واذا اشتق فلا
الصفحه ١٤٧ : ء يأباه فلم (٤) إذا أحكم (٥) المص ثم ترك حتى يخرج من الهواء ما من شأنه أن يخرج ، وكب
سريعا على الما
الصفحه ١٩١ : موضوع فى الفصل المشترك بين المرتبتين فى سمت واحد ،
فإنه يظهر فساده وبطلانه عن قريب ، وذلك لأنه إما أن
الصفحه ١٩٨ : (١٠) عنوا بالتأليف
الاستعداد لأن يحدث كثرة فيما هو واحد لا كثرة فيه ، فهذا (١١) مسلم. وهذا لا تجوز (١٢
الصفحه ٢٠٥ : بالفعل أصغر منها. وإذا كانت الصورة
هذه (٢٥)
__________________
(١) أول : ساقطة من
م. (٢) فهو : + أنه
الصفحه ٢٣٠ :
القوة شيء للجزء ، فلم يقو الجزء على شيء مما يقوى عليه الكل ، لأن كل (١٢) هذه القوة للكل (١٣) ، كما يوجد
الصفحه ٢٣٣ : قائما بذاته بل عسى أن يكون إضافة ما وعرضا ما لجوهر
، ولا يجوز أن يكون (٧) جوهرا له إضافة ، لأن تلك
الصفحه ٢٣٤ : جعلنا لها مبدأ ، هذا خلف. وإن بقيت آنات فتتالت الآنات
بلا توسط زمان ، وذلك أيضا محال ، فبين (٢٦) أنه إذا
الصفحه ٢٦٥ : ) اشتراطهما (١٥) معا غير كاف فى
ذلك ، لأن ما منه قد يفارق إلى ما إليه من متوسطات شتى. أما فى المسافة فقد يقصد
الصفحه ٢٦٩ :
المستقيم بالحقيقة والمستدير ، لا يصح أن يستحيل (٢١) أحدهما إلى الآخر فى الوجود وذلك لأن هوية (٢٢) الخط فى
الصفحه ٣٠٠ :
وإذا قد بلغ
الكلام بنا هذا المبلغ ، فبالحرى أن نختم القول فى الحركات ، بأن نعرف أى الحركات
أولى بالتقدم
الصفحه ٣١٠ :
وحال القواسر حال
هذه الأعراض ، لأن القواسر لا تقوم ماهيته ، ولا تلزم ما يقوم ماهيته. فإن القاسر
هو
الصفحه ٢٧٠ : ، وذلك لأنه إما أن لا تكون (٨) تلك الأعراض تلحقها لحوقا أوليا مثل كتابة تجتمع مع موسيقى ، وإما أن
الصفحه ٢٨٦ : أن يبين (٥) بهذا أيضا أن صورة الاستقامة والاستدارة لا تتضاد تضادا
جنسيا ، لأنه إن كان مطلق الاستقامة
الصفحه ٢٧ : الوجود (٥) معنى واحد بالحد والرسم (٦) ، وأن سائر الماهيات هى غير نفس طبيعة الوجود (٧) ، لأنها أشياء يعرض