الصفحه ٢٩٧ : والبياض ، ومسلم أنه إذا لم يكن ذلك لم يكن
حد بالفعل البتة إلا طرف (٤) المسافة إما على الإطلاق وهو آخره
الصفحه ٢٩٨ : إلى اتصال
زمان ؛ والميل ما لم يقسر ولم يقع أو لم (٧) يفسد ، فإن
الحركة التي بحب عنه تكون موجودة. وإذا
الصفحه ٢٩٩ : ما هو له آخر هو موصل ، والموصل لا يكون موصا وهو غير حاصل ،
وإنما لم يكن الآنان (٤) واحدا ، لأن لشي
الصفحه ٣٠٣ : . وقد يجوز أن لا يختلف
ما يكون عن القوة الإرادية ، إذا لم تختلف الدواعى والموانع والغايات والأغراض
الصفحه ٣٢١ : حركة الهواء العالى مع حركة فلك القمر ، فإن تلك الحركة ليست
كما يظن عن قسر وذلك لأن هذا القسر إن كان من
الصفحه ٣٢٦ : الاعتماد أيضا يعدم فالكلام فيه كالكلام فى
الحركة.
لكنا إذا حققنا
الأمر وجدنا أصح المذاهب مذهب من يرى أن
الصفحه ٣٣٣ : متناهية وغير متناهية ، إذ أى
هذه إذا تناهى الآخر ، لأن جزءا من المتناهى منه يكون بإزاء متناه من الآخر
الصفحه ٨ : لأن المعرفة بجزء الحد قبل المعرفة بالحد ، وتصوره قبل الوقوف على المحدود.
وإذ (١٠) كنا نعنى (١١) بالحد
الصفحه ٤٨ :
وتحريكه عن قوة إلى فعل والطبيب أيضا إذا عالج نفسه فإنه مبدأ حركة في آخر بأنه
آخر ، لأنه إنما يحرك العليل
الصفحه ٦٠ : من البخت والاتفاق ، فإن الحافر بئرا إذا عثر على كنز ، جزم أهل
الغباوة القول بأن البخت السعيد قد لحقه
الصفحه ٦٧ : ليس ينتج المطلوب (١٠) ، لأنه ليس إذا وجد لكل شيء سبب ، لم يكن للاتفاق وجود ،
بل كان السبب الموجب (١١
الصفحه ٨٧ : وذلك المكان ،
لأنه ليس فى مسافة الحركة انفصال بالفعل ومكان معين دون مكان حتى يجوز أن يكون
هناك كون فى
الصفحه ١٠٩ : يكن حينئذ هذا المعنى هو
السكون ، لأن السكون مقابل (١٣) الحركة ، بل يكون معنى يلزم معنى السكون
الصفحه ١٢١ : مداخلة هيولى أخرى بالعدد. وذلك أنا إذا قلنا إن الهيولى
تمتنع (٧) عن مداخلة هيولى أخرى ، إما (٨) أن يكون
الصفحه ١٢٤ : فلا يكون لأنه كم ، بل لأمر (٩) عارض. وذلك العارض لا يخلو إما أن يكون من شأنه أن يقوم لا
فى موضوع أو