الصفحه ٥٩٩ : مع إطلاق الحكم.
ومثله ما إذا كانت
الغاية جزءاً من موضوع متعلق الحكم ، كالمرافق والكعبين في قوله
الصفحه ٦٠٠ : إشكال في أن
من أدوات الغاية التي هي محل الكلام (إلى) واللام التي بمعناها ، و (حتى) الجارة ،
دون العاطفة
الصفحه ٦٠١ :
الثاني
: وقع الكلام في
دخول مدخول أدوات الغاية في حكم المغيّى وعدمه ، بمعنى أن مفاد الأدوات هل هو
الصفحه ٦٠٢ : للابتداء في مساق أدوات الغاية ، بالإضافة إلى ما قبل مدخولها تشترك مع
أدوات الغاية بالإضافة إلى ما بعد
الصفحه ٦١١ : الحقيقي وعموم النفي لجميع ما عدا المستثنى ، لأن حذف المتعلق مع عدم
القرينة يقتضي الحمل على العموم.
غاية
الصفحه ٤٣ : ظاهر.
ومن هنا لا طريق
لإحراز جعل الحكم المذكور بحدّه ، بل غاية ما يدّعى كونه منتزعا من تشريع الحل
الصفحه ٦٩ : كشف عنها الشارع.
وإن كان الظاهر
خلوه عن الدليل ، غاية الأمر التوقف والتردد في ذلك. ولعلّه لذا كان
الصفحه ٨٦ :
واحدا من دون جعل
للجزئية زائدا على ذلك.
غاية الأمر ان
التصور المذكور مصحح لانتزاع الجزئية للجز
الصفحه ١٢١ : الحروف ما
يعبر عنها عند تفسير معانيها ، مثل قولنا : (من) معناها ابتداء الغاية ، (وفي)
معناها الظرفية
الصفحه ١٣١ : الشك في الوضع ، بل غاية ما ثبت من أهل
اللسان الاعتماد عليه في تشخيص حال الاستعمال مع العلم بالوضع لو
الصفحه ١٤٠ : بينهما بإلغاء خصوصية كل منهما ، ولا يلحظ إلا ما به الاشتراك
بينهما ، وهو الكلي الجامع ، سواء كان مفهوميا
الصفحه ١٤١ :
كما صرّح به غير
واحد ـ وإن ابتنى على التصرف والخروج عن المعنى الموضوع له ، فيكون مجازا.
غاية
الصفحه ١٥٨ : المشاهد في جميع أهل الأعراف الخاصة بالإضافة إلى
ما يختصّون به من معاني.
غاية الأمر أن
يبقى المعنى الأصلي
الصفحه ١٦٢ : تلك الوظائف ،
غاية الأمر أن تكون بينهما مناسبة مصححة للإطلاق مجازا ، كما في الزكاة على ما
تقدم التنبيه
الصفحه ١٦٤ : يرجع إلى
ابتناء الاستعمال في الآخر على سبك مجاز في مجاز ، وهو في غاية الإشكال ، لانحصار
مصحح الاستعمال