الصفحه ٥٣٢ : من أدوات الشرط ملاحظتهم إفادتها الخصوصية المستلزمة للمفهوم ، بل لعله ناشئ
عن مجرد إفادتها الارتباط
الصفحه ٥٣٩ :
الحكم من ذكره
بصورتها مع الحاجة إلى ذكره ولو بصورة اخرى. فلاحظ.
ثانيها
: ما ذكره بعض
الأعاظم
الصفحه ٥٥٥ : ذكر كل من الشرطين لأنه فرد منه ، لا لدخل خصوصيته فيه.
فهو وإن كان قريبا
عرفا فيما لو كان بين الشرطين
الصفحه ٥٧٧ :
الحدثين ، إذ لا
مانع من تعدد الأمر مع تعدد المأمور به ولو مع التلازم بين المتعلقين ، نظير ما
تقدم
الصفحه ٥٨٠ : خير من أن يمتلئ شعرا»
لان امتلاء البطن كناية عن الكثرة ، فلو كان له مفهوم كان مقتضاه عدم البأس بالشعر
الصفحه ٦١٠ : مانع من رفع اليد عنه بمثل هذه
الاستعمالات الشائعة وكاشف عن ابتنائها على ما لا ينافيه إجمالا لو لم يتسن
الصفحه ٣٥ : غير عسير ، لأنه إذا أمكن إرادة الشيء من بعض الجهات دون
بعض بنحو يقتصر على المقدمات الحافظة لوجوده من
الصفحه ٥٧ : حال عدم تحققه في الخارج ، ولا يكون تحققه إلّا وفاء
بالمملوك وأداء له.
وهكذا كثير من
المفاهيم المدركة
الصفحه ٧٦ : القول السابع من أقوال الاستصحاب على كونه منتزعا
من جعل الحكم على النحو الخاص ، من دون أن يكون مجعولا
الصفحه ٩٢ :
ويشكل : بأن
الملاكات الدخيلة في جعل الأحكام وإن كانت مختلفة من حيثية قيامها بنفس جعل الحكم
أو
الصفحه ٩٣ :
العمل عليه بعد تحقق الشرط ، بحيث يكون وجود الشرط ظرف العمل بالحكم الموجود سابقا
، من دون أن يكون سببا
الصفحه ١٣٣ :
اللفظين المترادفين بما له من المعنى على الآخر (١) ، في مثل قولنا : (الانسان هو البشر) ، وحمل الحد التام
الصفحه ١٤٣ :
كان هو اتحادهما
خارجا ، بحيث يتطابقان ، كي يستحيل اتحاد الشيء الواحد مع أمرين متباينين.
فهو من
الصفحه ١٤٥ :
حتى ما يمتاز به
عن الآخر ، من دون فرض وحدة بينهما ، ليكون كل منهما جزء لمدلول اللفظ ، فإن كان
الصفحه ١٤٧ : الاستعمالات والبيانات الكلامية من أهل
اللسان على وحدة المعنى المستعمل فيه ، بحيث لو تيسر للمتكلم لحاظ الأمور