الصفحه ١٢٢ : والشمول ، دون الجزئي ، إلا أنه يمكن قصر الجزئي وتضييقه بوجه آخر ، بأن
يراد منه ـ إبتداء ـ واجد القيد ، فلا
الصفحه ٦٠ :
لوجود جميع
الكيفيات والألوان القابل لها ، وإن لم يكن متصفا إلّا بواحد منها.
بل كيف يمكن وجود
الصفحه ٧٧ : ـ مثلا ـ عدم جعل
الحكم الذي هو مورد الآثار إلا في مرتبة متأخرة عن جعل السببية ، فلا بد من جعلها
مقدمة
الصفحه ١١٨ : الحكاية عن الواقع الواحد إلا
بنسبة واحدة ، وإن اختلفت ألفاظها من باب الترادف ، لا بنسب مختلفة ، كما تقدم
الصفحه ١٨٤ :
الدار لا بد فيه من مكان مسوّر مشتمل على غرفة ، إلا أنه قد اخذ لا بشرط بالإضافة
إلى عدد الغرف ، وإلى بعض
الصفحه ٢٢٧ :
واحد من تلامذته ،
ويناسبه اطراد اسمي الزمان والمكان في الهيئة وارتكازية الجامع بينهما ـ فلا موضوع
الصفحه ١٦٠ :
الميسورة ، ثم
تتكوّن المصطلحات بتكرر الاستعمال ، ولا تدون وتضبط إلا بعد تكامل العلم أو الفن
أو
الصفحه ٢٤٦ : الإمامة التي لا تكون فعلية للشخص إلا بوجوده واجتماع
الشرائط فيه ، ومنها عدم كونه ظالما ، كي يدعى أن ظاهرها
الصفحه ٣٦٢ : تركه إلّا إلى الآخر ، وترتب الثواب على فعل الواحد منها والعقاب بتركها
بتمامها ، لا أن الوارد عليها
الصفحه ٨٥ : سبق من شيخنا الاستاذ (قدس سره) ـ إلا أن يراد بها أحد الأمرين
الأولين ، فيكون النزاع لفظيا ، كما لا
الصفحه ١٤٩ :
معنى بالوجه الذي
هو محلّ الكلام ، وهو جعل اللفظ بإزاء كل من المعنيين بحدوده المفهومية الخاصة به
من
الصفحه ٢١٤ : لإنشائها أو غيرها مما يبرز التزام من له
القيام بها إلا أسبابا لها على ما سيتضح.
ولذا كان مفاد
أدلة جعلها
الصفحه ٢٧٢ : إرادة
الطلب غير الإلزامي من الصيغة وإن احتاجت للقرينة إلا أنها لا تبتني ارتكازا على
العناية والخروج بها
الصفحه ٣٧٧ :
وأما ما ذكره بعض
مشايخنا من رجوع ذلك في الحقيقة إلى التخيير بين المتباينين ، لأن الأقل حينئذ
مقيد
الصفحه ٤٢٣ : ، لما سبق من أن المراد بالتعبدي في هذا التقسيم ما يتوقف سقوط أمره
على امتثاله بوجه قربي ، إلّا أن