الصفحه ٥٧٦ : بالمقدمة إلّا عقليا
لأنها من شئون إطاعة الأمر النفسي ـ كما هو التحقيق ـ فالأمر أظهر ، حيث ليس في
البين إلّا
الصفحه ٣١٨ :
نفسه ، قال : «بل
لا بد في تعيين ذلك من دلالة ، ولو كان إطلاق المتعلق من هذه الجهة ...» ولم يتعرض
الصفحه ٣٣٦ :
إلّا بالمعاني
الاسمية الاستقلالية.
نعم ، حيث عبر هو (قدس
سره) عن النسبة بمفاد الاسم ولحظها بما
الصفحه ١٥٢ : النكرات من قبول أداة التعريف والوصف بالنكرة وعدم جواز الابتداء بها
إلا لمسوغ ، ولو بقيت على معانيها لبقيت
الصفحه ٤١٦ :
وأما جريانه في
المنهي عنه فهو مبني على ما يأتي الكلام فيه من أن القصد القربي في التعبدي هل هو
من
الصفحه ٥١٧ : لأجلهما رفع اليد عما سبق من استناده
للوضع ، إذ لا يتعين استناد الظهور للوضع إلّا مع عدم القرينة العامة أو
الصفحه ٦٠٤ : قبلها لا من أفراده ، فيراد بالوصف فيه بيان حال الموضوع
، لا تقييده مع شيوعه ، كما في الأخيرين.
ومن هنا
الصفحه ١١٠ : بأنفسها من دون ملاحظة اشتراكها في مفهوم العام ، وليس لحاظ العام إلا
لأجل حصر الخصوصيات المذكورة وتعيينها
الصفحه ١٢١ : الحروف ما
يعبر عنها عند تفسير معانيها ، مثل قولنا : (من) معناها ابتداء الغاية ، (وفي)
معناها الظرفية
الصفحه ٣٠٢ : ء على ما سبق في توجيه قيامها مقامها.
كما لم يكن الفرق
ارتكازا بين أداة النفي والنهي إلا في سوق الأولى
الصفحه ٣٥٢ : هو المعلوم من
توقف التكليف الغيري بالمقدمة على فعلية التكليف النفسي بذيها ، فلا يصح البعث
إليها إلّا
الصفحه ٦١٥ : الكلام إلّا حمل المسند على الجنس والماهية وحمل
الشيء على الجنس والماهية لا يقتضي اختصاصهما به ، ولا يدل
الصفحه ١١٩ :
الأسماء ، فإنها
لما كانت قالبا لمعانيها بما لها من واقع قائم بنفسه ، متقرر في عالمه ، أمكن تصور
الصفحه ٣٤٥ : شخصية غير قابلة للاستدلال والإلزام ، إلّا بنحو من التقريب للوجدان
وتنبيهه ببعض التنظيرات ونحوها.
الصفحه ١٢٠ : ، ف (من) ـ مثلا ـ في
كل من قولنا : (سرت من البصرة) و (أسير من البصرة) و (سر من البصرة) لا تقتضي إلّا
جعل