قائمة الکتاب
35 ـ عبد الملك بن عبد الواحد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمويه بن مودود بن راشد ، أبو بكر الحافظ
٥٥
إعدادات
تاريخ بغداد أو مدينة السّلام [ ج ١٦ ]
![تاريخ بغداد أو مدينة السّلام [ ج ١٦ ] تاريخ بغداد أو مدينة السّلام](/_next/image?url=https%3A%2F%2Flib.rafed.net%2FBooks%2F2902_tarikh-baghdad-16%2Fimages%2Fcover.jpg&w=640&q=75)
تاريخ بغداد أو مدينة السّلام [ ج ١٦ ]
المؤلف :محبّ الدين أبي عبدالله محمّد بن محمود بن الحسن [ ابن النجّار البغدادي ]
الموضوع :التاريخ والجغرافيا
الناشر :دار الكتب العلميّة
الصفحات :270
تحمیل
أنه توفي بأردبيل في سنة خمس عشرة وستمائة.
٣٤ ـ عبد الملك بن عبد الواحد بن الحسن بن منازل الشيباني ، أبو الفضل القزاز :
أخو أبي غالب محمد المقدم ذكره ، كان يسكن بدرب القصارين من نواحي باب الشام بالجانب الغربي ، سمع أبوي الحسين أحمد بن محمد بن النقور ومبارك بن عبد الجبار بن أحمد الصّيرفيّ وغيرهما ، وحدث باليسير ، روى لنا عنه أبو عبد الله الحسين ابن سعيد بن الحسين بن شنيف الأمين.
أخبرنا أبو عبد الله بن شنيف قال : أنبأنا أبو الفضل عبد الملك بن عبد الواحد القزاز قراءة عليه ، أنبأنا أبو الحسين أحمد بن محمد [بن أحمد] (١) بن النقور ، أنبأنا أبو طاهر محمد بن عبد الرحمن المخلص ، حدثنا عبد الله هو البغوي ، حدثنا الحسن بن راشد بن عبد ربه الواسطي ، أخبرني أبي راشد بن عبد ربه ، حدثنا نافع سمعت ابن عمر يقول : أتى النبي صلىاللهعليهوسلم رجل فقال : يا رسول الله! حدثني حديثا واجعله موجزا ، فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم : «صل صلاة مودع كأنك تراه ، فإن كنت لا تراه فإنه يراك ، وايأس مما في أيدي الناس تعش غنيا ، وإياك وما تعتذر منه» (٢).
أخبرني شهاب الحاتمي بهراة قال : سمعت أبا سعد بن السمعاني يقول : توفي عبد الملك بن عبد الواحد القزاز في رجب سنة اثنتين وثلاثين وخمسمائة.
٣٥ ـ عبد الملك بن عبد الواحد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمويه بن مودود بن راشد ، أبو بكر الحافظ :
من أهل سمرقند ، وأبوه كان من أهل بغداد ، قدم بغداد وسمع بها أبا بكر محمد بن عبد الله الشافعي وأبا علي محمد بن أحمد بن الصواف وأمثالهما ، ثم قدمها ثانيا حاجّا وأدركه أجله بها منصرفه من الحج ، ولم أدر روى بها شيئا أم لا.
__________________
(١) ما بين المعقوفتين سقط من الأصل.
(٢) انظر الحديث في : إتحاف السادة المتقين ٨ / ١٦٠ ، ١٠ / ٢٥١. وكنز العمال ٥٢٥٣.
والأحاديث الصحيحة ١٩١٤.