الصفحه ٤٨٥ : به آل محمد (صلىاللهعليهوآله) لقتل الحسين (عليهالسلام) فيه حتى ورد ان من صامه أو طلب الحوائج فيه
الصفحه ٤٩٦ : الناس ان يؤمنوا ، فلم يلبث ان هبط جبرئيل (عليهالسلام) قال يا محمد (صلىاللهعليهوآله) أخبر الناس ان
الصفحه ٥٢٠ : وذلك تمام الألف ركعة ، قال : وهي
رواية محمد بن أبي قرة في كتاب عمل شهر رمضان في ما أسنده عن على بن
الصفحه ٥٢٢ : كتاب ابى القاسم جعفر بن محمد بن قولويه عن ابى
جعفر وابى عبد الله (عليهماالسلام) (٣) قالا «لما كان أمير
الصفحه ٥٢٥ : ويصلى على محمد (صلىاللهعليهوآله) وعلى أهل بيته ويقول : اللهم ان كان هذا الأمر خيرا لي
في ديني ودنياي
الصفحه ٥٢٦ : ويا أرحم الراحمين ويا أحكم الحاكمين صلى على محمد وأهل بيته وخر لي في
كذا وكذا».
وفي صحيحة حماد
عن
الصفحه ٥٢٧ : السادسة لا تحتاج إليها».
ومنها ـ ما
رواه الكليني والشيخ عن على بن محمد رفعه عنهم (عليهمالسلام) (١) «انه
الصفحه ٥٣١ : ».
وروى البرقي في
المحاسن عن محمد بن مضارب (٢) قال : «قال أبو عبد الله (عليهالسلام) من دخل في أمر بغير
الصفحه ٥٣٣ : ٤ و
٥ من صلاة الاستخارة وتقدم ص ٥٢٧ حديث على بن محمد.
(٢) الوسائل الباب ٥
من صلاة الاستخارة.
الصفحه ٥٣٤ :
رواها الشيخ في
التهذيب (١) بسند فيه محمد بن موسى الهمداني ـ وهو مجروح عند علماء
الرجال ـ عن على بن
الصفحه ٥٣٨ : رواها ثقة الإسلام في الكافي عن على
بن محمد رفعه (٣) قال : «قال أبو عبد الله (عليهالسلام) يوم سبعة
الصفحه ٥٤٥ :
روى ثقة
الإسلام والصدوق في الخصال عن محمد بن مسلم عن ابى عبد الله (عليهالسلام) (١) قال : «قال
الصفحه ٥٤٨ : ».
الثانية عشرة ـ
صلاة الحبل بمعنى أن يطلب ان يحبل له رواها الشيخ والكليني عن محمد بن مسلم عن ابى
جعفر