الصفحه ٢٥٣ : ) ............................. ١٣١
( وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ
الصفحه ٢٥٩ :
« لا ينبغي للمطى أن تشدّ رحالها إلى مسجد يبتغى فيه
الصلاة غير المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى
الصفحه ٢٦٢ : » .......................... ٢٠٠
« يا أبا مويهبة ، إنّي قد اُمرت أن أستغفر لأهل البقيع ، فأنطلق
معي » ...................... ١٥٩
الصفحه ٨ :
القبور أو الاهتمام بها أن يراجع آراءه وأحكامه ، ويمعن النظر في روايات أهل البيت عليهمالسلام
المستقاة من
الصفحه ١٠ : الفقهاء في الحثّ على زيارة القبور إلّا أنّ البعض خالف جميع ذلك ومنع من زيارة القبور وتبنّاها عقيدةً
الصفحه ١١ :
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يصلح هؤلاء
ليعودوا إلى صوابهم ويلتحقوا بجماعة المسلمين لكي تتوحد العقول
الصفحه ٢٩ : الحقيقة أنّ الجهل مبعث الخطايا ، والخطايا مبعث المشاكل والمآسي والآلام ، وما وقع على مرِّ الزمان يندى له
الصفحه ٣٣ : شاءت الإرادة الإلٰهية أن يبقى خالداً على مرَّ الدهور والأزمان ، وإلى يومنا هذا ، فما الضير والحال هذه
الصفحه ٣٥ : آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ )
(١) ، مكسوّة بالذهب
الخالص ، محفوظة بعين وعناية الخالق جلَّ
الصفحه ٤٧ : : أتيت حذيفة بن اليمان فقلت : يا أبا عبدالله ، إنّ الناس يتحدثون عن علي بن أبي طالب عليهالسلام
ومناقبه
الصفحه ٥٧ : عليَّ أن أكون له شفيعاً يوم القيامة ».
قال : والذي في معجم ابن المقرئ :
« من جاءني زائراً كان له
الصفحه ٦١ : الأحاديث الآتية في تضاعيف ما يأتي ، مع أنّه لا حاجة لنا إلى الاستدلال بها للسيرة القطعية وعمل المسلمين
الصفحه ٦٥ : إلى يومنا هذا ـ عدا الوهابية ـ قولاً وعملاً ، بل إنّ استحباب زيارة قبور الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٦٦ : غيره ، ونقلها عنه بواسطة السمهودي وغيره.
وقال السبكي في مقدمته على ما حكي عنه :
إنّ من أعظم القُرَبِ
الصفحه ٦٩ : بعجيب ، فإنّه سوّلت له نفسه وهواه وشيطانه أنّه ضرب مع المجتهدين بسهم صائب ، وما درى المحروم أنّه أتى