الصفحه ٢٠٦ : عارفاً بفضله ، ناهجاً منهجه ، مُقِرّاً
معترفاً أنّه رسول الله صلىاللهعليهوآله
، داعياً إلى الله تعالى
الصفحه ٢٣٢ :
كذلك كانت هذه الأرض مَيتةً
فأنشرها جودُ العميد أبي سعدِ
إلى أن
الصفحه ٢٤٦ : الأحاديث لنقول : إمّا أن
يكون أبو عوانة وأبو إسحاق الفزاري ووكيعُ والأوزاعي وشريك ، وإسناد هؤلاء صحيح حقّاً
الصفحه ٢٥٦ :
« انّه لا يبصر عورتي أحد غيرك إلّا عُمِيَ » .............................................. ١٥٤
الصفحه ٣٨ :
من غير أن يتّعظوا
ويأخذوا العبر !
إنَّ تحت هذه القباب مفاعلات نووية من
شكل حديث ، وإنَّ على هذه
الصفحه ٤٠ :
إنّه الإيمان والكفر ، إنّه الخير
والشرّ ، إنّه الحقّ والباطل ، ولابد للخير يوماً أن ينتصر.
ولابد
الصفحه ٤٤ : الطغاة ممن يرموننا بعبادة القبور ، وحاشا لله أن نعبد سواه.
نحن في زيارتنا للقبور لا نريد أن تنقطع
الصفحه ٥٥ :
بعده.
الثانية : ( لَا تَقُمْ
عَلَىٰ قَبْرِهِ ).
إنّ مفهوم هذه الجملة ـ مع الانتباه
إلىٰ أنّها
الصفحه ٦٧ :
وعن « منتهى المقال في شرح حديث لا تشدّ
الرحال » للمفتي صدر الدين أنّه قال فيه : قال الشيخ الإمام
الصفحه ٧٢ : وفاء الوفا (١)
بعدما ذكر اختلاف السلف في أنّ الأفضل البدأة بالمدينة أو بمكة : حكى عن الإمام أبي حنيفة
الصفحه ٧٤ :
المقام
الثاني : في زيارة سائر القبور :
قد ثبت أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان يزور أهل
الصفحه ٧٥ : (٢)
: أنّه كلّما كانت ليلة عائشة من رسول الله صلىاللهعليهوآله
يخرج من آخر الليل إلى البقيع فيقول
الصفحه ٧٩ :
ومعصية ؟! فالسفر
للطاعة لا يكون إلّا طاعة ، كما أنّ السفر للمعصية لا يكون إلّا معصية ، وكيف تكون
الصفحه ٨٧ : للنساء زيارة القبور ؛ لظاهر هذا النهي ، قال النووي : وقوله شاذّ في المذهب ، والذي قطع به الجمهور أنّها
الصفحه ١٣٠ : القيامة (١).
وقال بعضهم : بلغني أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : «
إنّ الميّت يقعد وهو يسمع خطوات