الصفحه ١١٦ : أنّ قبر يوسف الصدّيق عليهالسلام كان في الماء ؛ لاعتزاز أهل مصر به ، لِما رأوا فيه من حسن الحال وتغيّر
الصفحه ١٢٤ :
واليوم وبعد مرور هذه القرون ، في الوقت
الذي نرى القبور تحت سطح الأرض أمتاراً ، ومع وجود هذا البنا
الصفحه ١٢٥ :
فماذا تقول ؟
هذا ، واستدل بالآية على جواز البناء
على قبور الصلحاء وإتخاذ مسجد عليها وجواز الصلاة في
الصفحه ١٢٧ :
فإن الحزين في ظلّ الله ».
وقال آخر : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «
زوروا موتاكم وصلّوا
الصفحه ١٣٠ : الجنّة ودثاراً من الجنّة ، ويفتح له في قبره مدّ بصره ، ويؤتى بقنديلٍ من الجنّة فيستضيء بنوره إلى يوم
الصفحه ١٣١ :
خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً
أُخْرَىٰ )
(١) وإنّه
لَيَسمع خفق نعالهم إذا
الصفحه ١٣٨ : سنة ، لا زالت محتفظة برونقها ، والناس تستفيد منها ، حيث تستذكر الماضي ، لتأخذ العبر في الحاضر
الصفحه ١٣٩ :
١ ـ إمّا أن تكون أحاديثكم صحيحة في
زيارة القبور ، في كلّ ما جاء فيها ، ولم يحجَّ منكم أحد ، ولم
الصفحه ١٦٦ : ، وأدّت الفرائض والواجبات ، وأمرت بالمعروف ونهت عن المنكر ، وأقامت الصلاة ، وآتت الزكاة ، وأطاعت في كلّ
الصفحه ١٧٠ :
أعينهم... !!
وإليك بعض أخبار ما ذكرنا :
أمالي الطوسي : عن جرير بن عبد الحميد
في حديث : تركت
الصفحه ٢٠٩ :
، والشهداء والعلماء والصالحين.
٣ ـ إنّ زيارة القبور صفحة من صفحات
التاريخ ، يقرأ فيها الزائر سيرة الشهدا
الصفحه ٢١٠ : أنّ الحِجر قبر لهاجر وإسماعيل ولسبعين نبياً عليهمالسلام
، وأنّ فوق الحِجر مصابيح غايةً في الكبر
الصفحه ٢١٦ : أصحّ ؛ لأنَّ البخاري قد ذكر في صحيحه : أنَّ ابن الزبير ترك الكعبة ليراها الناس محترقةً يحرّضهم على أهل
الصفحه ٢١٨ : مُعلَماً يقصده الخلائق من الآفاق ، وكبار الصحابة قصدوا زيارته والاستشفاء بتربته لمّا سمعوا في فضله من رسول
الصفحه ٢٢٥ : امرأته على قبره فسطاطاً (١).
عجباً ! ناقة لا عقل لها وإدراك ، كما
هو في البشر السَويّ ، تأتي القبر