الصفحه ٢٠ : ؟
فما حَدا ممّا بدا ؟!
مساجد إلى جوار القبور ، تعقد فيها
الجماعات والحفلات والزوار هنا عند قبر أبي
الصفحه ٢٣ : ، وإنّما لبشّار
، ولكنّ قولنا عن المقصد ، فالقبر غير مندرس ، وعليه بناء ، ويسرج فيه ، ويزار ويقصد ، ويصلّى
الصفحه ٣١ : الحسن : أن عمر بن الخطاب رضياللهعنه قال :
لقد هممت أن لا أدع في الكعبة صفراء ولا
بيضاء إلّا قسّمتها
الصفحه ٣٢ :
قبل الآخرة في سفره
إلى البصرة جنوب العراق.
ولست أدري ما السرّ الذي دعا حاكم
العراق أن يضرب قبة
الصفحه ٣٥ : ، ولا
الأقمار الصناعية والرؤوس النووية ، ولا الدعاية الكاذبة...
وقد جاء في البداية والنهاية في التاريخ
الصفحه ٣٧ : ، والمراقد السالفة الذكرِ في بغداد وغيرها من المدن العراقية ؟
هكذا يسفر الباطل عن وجهه القبيح ، ويدلّ
على
الصفحه ٤٤ :
نزور علياً عليهالسلام لنستذكر سيرة اُولئك
الذين حاربوه بلباس الإسلام في قلوب الذئاب ، ثائرين لدما
الصفحه ٥٥ : » المقدَّرة في هذه الجملة الثانية تفيد إمكانية تكرار هذا العمل ، فهذا يدلّ علىٰ أنّ القيام علىٰ القبر لا يختصّ
الصفحه ٦٩ : ـ قدس الله روحه ونور ضريحهِ للردّ عليه في تصنيف مستقل أفاد فيه وأجاد وأصاب وأوضح بباهر حججه طريق الصواب
الصفحه ٧٠ :
عصوا وكانوا يعتدون.
انتهى.
أمّا المنقول من فعل الصحابة فسيأتي في
المبحث الثاني : أنّ عمر لمّا
الصفحه ٨٣ : الصلاة في الطوز ، فقال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « لا ينبغي للمطي أن تشدّ رحالها إلى مسجد
الصفحه ٨٩ : ، وأنتم تكفّروننا وتُحلّون دماءنا وأعراضنا ، لا لشيءٍ ، بل لأنّ لنا في رسول الله صلىاللهعليهوآله اُسوةً
الصفحه ٩٩ : الأحاديث في هذا الباب
لوقفنا على الكثير ، ولكن اقتصرنا على ما ثبّتناه من كتب إخواننا أهل السنّة ، وممّا في
الصفحه ١٠٢ : المردة ؟ ».
أليست هناك موادّ تُدرج في الفصل الأول
من بحوثكم غير زوار القبور الكفرة المردة المشركين
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآله
الشهداء يومئذٍ » ، وقال :
« لُفّوهم بدمائهم وجراحهم فإنّه ليس
أحد يخرج في سبيل الله إلّا جاء يوم