الصفحه ١٧٨ : التسنيم هو الحقّ فقد خالفتم
السنّة.
وقد سلف منّا القول في زيارة رسول الله صلىاللهعليهوآله لقبر اُمّه
الصفحه ١٨٠ : :
كان النهي من رسول الله صلىاللهعليهوآله عن زيارة القبور ثم
الأمر ، في قوله :
« فزوروها فإنّ في
الصفحه ١٨٢ :
وفيه كذلك : حدثنا يونس بن عبيد الأعلى
، ثنا ابن وهب ، أنبأنا ابن جريح ، عن أيوب بن هاني ، عن مسروق
الصفحه ١٨٧ :
مع
الغدير الذي لا ينضب
جاء في كتاب الغدير (١)
للعلامة الشيخ أحمد الأميني النجفي
الصفحه ١٩٦ : ).
٢ ـ أبو الفتوح سعيد بن محمد اليعقوبي
المتوفّىٰ (٥٥٢) ، في فوائده.
٣ ـ الحافظ أبو سعد عبد الكريم السمعاني
الصفحه ١٩٧ : المتوفّىٰ (٥٩٧)
، في « مثير الغرام الساكن ».
٥ ـ شمس الدين أبو عبدالله الدمشقي
الحنبلي المعروف بابن القيّم
الصفحه ٢٠٧ :
عجباً ! الله تعالى يكرم الإنسان
ويفضّله على كثيرٍ ممّن خلق تفضيلاً ، وبعض من يقيسون في حكمهم
الصفحه ٢١٤ :
ثم أرسل عبدالمطّلب حلقة باب الكعبة
وانطلق هو ومن معه من قريش إلى شَعَف الجبال ، فتحرّزوا فيها
الصفحه ٢٢٠ : ، إلى أن حكم اللعين المتوكّل من بني العباس ، وكان سيئَ الاعتقاد في آل أبي طالب ، شديد الوطأة عليهم
الصفحه ٢٢١ :
في الصحاح والمسانيد
والكتب والأسفار ، وإلى يومنا هذا.
لقد ظنّ بنو اُميّة أنّهم سيُميتوا
الوحي
الصفحه ٢٢٢ : ينكر وحجة عليهم في الدنيا والآخرة ، وهو الآخر كما كان سبباً في بيان فضل الحسين وأهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٣٤ :
حنيفة فهم في أمانٍ ؛ لأنّه ليس فينا مَن يجوّز لنفسه أن يتأذّى منهم أحد ! أمّا زوّار الإمام الحسين وأبيه
الصفحه ٢٣٥ : )
(١) ، ( أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ
الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ )
(٢) ، وعندها تُسألون عن
الصفحه ٢٣٦ : ، وعلماء المذاهب الأربعة سكوتٌ وكأنّ على رؤوسهم الطير !! أمّا قبر أبي حنيفة والگيلاني وغيرهم في أمان
الصفحه ٢٤٠ :
جُدِّدَ مزاره في
زماننا هذا ) (١).
إلى الذين يحرِّمون البناء على القبور ،
نقول : أين أنتم من هذه