الصفحه ١٨٥ : يكون الترمذي قد اشتبه ، وكلاهما واحد ! لأنّهما اجتهدا في أن يأتيا بالحديث هكذا ، فأخطأ أحدهما واشتبه
الصفحه ١٩٣ : ، وإنّ علماء الحديث والرجال ما تركوا شاردةً ولا واردةً في هذا الباب إلّا ورصدوها ، ونحن لا نقول كما قال
الصفحه ٢٣٠ : أنتم على ضرب آل الرسول ؟! ألكم من القرآن آية ، أم من الحديث رواية ! كما قُلتم زوراً وبهتاناً وكذباً على
الصفحه ٢٣١ :
إذا كان هذا الحديث صحيح الإسناد ، فلمَ
لَمْ يُخرجاه البخاري ومسلم إذا كانا يريدان وجه الله
الصفحه ٢٤٠ : النيسابوري الأصل ، صاحب الصحيح المسند المخرَّج على صحيح مسلم... قال الحاكم : وأبو عوانه من علماء الحديث
الصفحه ٢٤٥ :
___________________________________
١ ـ المصدر السابق : الحديث
٢٩٣.
٢ ـ التذكرة : الحديث
٣١٢.
٣ ـ كتاب السنّة : ١
/ ١٨٠ ومابعدها
الصفحه ٧ :
استغفارٌ
لأهل البقيع
روت عائشة في حديث لها : أنّ جبرئيل عليهالسلام قال لرسول الله
الصفحه ٣٨ :
من غير أن يتّعظوا
ويأخذوا العبر !
إنَّ تحت هذه القباب مفاعلات نووية من
شكل حديث ، وإنَّ على هذه
الصفحه ٥٦ : شيئاً آخر ، وهو
أنّ المسلمين كانوا حديثي العهد بالإسلام ، فكانوا ينوحون عل قبور موتاهم نياحة باطلة
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله
: « من حجّ إلى مكة ثم قصدني في مسجدي كُتِبت له حجّتان مبرورتان ». قال : والحديث في مسند الفردوس
الصفحه ٨٩ : .
___________________________________
١ ـ الخصال : ١ / ١٧٨
، الحديث ١٨٤ ، عن الصادق عليهالسلام.
الصفحه ٩٢ : وكتب الحديث عند الشيعة ، وانفتحوا على المذاهب الاُخرى ؛ لأنّها جميعاً تستقي من معين واحد ، واعلموا
الصفحه ١١٣ : النَّارُ )
(١).
غداً ستزورون القبور ، وستستيقظون من
غفلتكم فيها وتُساءَلون ، فبأيِّ حديثٍ بعده أنتم
الصفحه ١٢٦ : اليوم ؟!
وهذا يعني : أنّ الحديث باطل وموضوع ؛
لأنّ كل ما على وجه الأرض ، إمّا قبر أو مقبرة أو سيكون
الصفحه ١٣٣ :
فنادىٰ
صلىاللهعليهوآله : يا أهل القبور
وجاء في الحديث : أنّ رسول الله